Friday, January 14, 2011

تونس حقق انقلابا بوسائل لم يستعملها احد من قبل . المواقع على شبكات الانترنت كانت ساحة المعركة

صرح الخبير هلال صبح عن اهمية الاعلام الاجتماعي

Today six major corporations control the information in most media outlets. The trend is consolidation and cross-marketing – resulting not in more voices, but more of the same voices. Under these pressures, journalists are often overworked, underpaid and driven toward increasingly sensationalized content.
From our perspective, the ability of mainstream media to support a vibrant democracy is in jeopardy. Gaining access to the public airwaves is increasingly dependent on being able to relate to journalists in time-saving ways. Often this expertise comes with a hefty price tag, and those with fewer resources have a harder time being heard and taken seriously in the public arena.
بناء كفاءات منظمات المجتمع المدني في استخدام تقنيات الشبكات الاجتماعية والبديل.
تسويق الشركة او المنظمة في أيامنا هذه، مرهونا بإقبال مواقع الإعلام الاجتماعي(البديل) عليها. وهذه المواقع هي الأداة التسويقية المثالية للوصول للجماهير المستهدفة.
فهي التي تعزز سمعة المؤسسات وصورتها أمام الجماهير على المدى البعيد.
ويصل تأثيرها الى القمة بين الشباب، وذلك يعود لشغف هذه الفئة بالانترنت وتقنياته.
ان تطوير مناقشات ايجابية عن المؤسسة او المنظمة او الشركة، يعزز من سمعتها ويزيد من قيمتها بأضعاف مضاعفة عن القنوات التقليدية، مثل الصحف والمجلات او الإعلام المرئي والمسموع، ذات التغطية الجغرافية المحدودة.
ما زال الاهتمام بالميديا الاجتماعية، في العالم العربي محدودا وخجولا، كما ان ظهور المؤسسات بطيئا وغير مدروسا.
وذلك يعود الى عدم فهم مدراء التسويق التقليديين بشكل واضح لهذه التقنية الواسعة الانتشار. وعدم معرفتهم بأداة القياس التي يتم عبها الإعلام البديل (الاجتماعي).