Monday, January 17, 2011
La Libye aussi...........
À l’image des contestations populaires en Algérie et en Tunisie, la Libye vit une situation pleine de tension, rapportent plusieurs sites et témoins libyens. Bien qu’étant un pays renfermé, certaines informations filtrent sur des affrontements survenus dans plusieurs villes libyennes.
Selon des sites d’informations libyens, une prise d’assaut d’un nouveau complexe immobilier situé à Tripoli sur la route de l’aéroport a eu lieu dans la nuit de jeudi à vendredi dernier. Des projets immobiliers neufs ont été envahis à Benghazi, à Bayda et dans d’autres villes.
À Darna, ces mêmes sources rapportent que des Libyens ont pris d’assaut le projet de la société coréenne WAN à l’ouest de la ville. Elles précisent aussi que face à ces éventements, la Police libyenne reste étrangement passive et observe sans réagir. Des médias libyens rapportent que les postes de police ont refusé d’enregistrer les plaintes des propriétaires lésés, sous le prétexte qu’ils n’en avaient pas reçu l’ordre du gouvernement. Le journal Libya Alyoum évoquait «une situation confuse dans toute la Libye».
La Libye a connu, samedi 15 janvier 2011, un nouveau mouvement de protestation qui avait pour objet les attributions de logements, rapportent plusieurs médias arabes. Plusieurs villes libyennes ont, en effet connu, un mouvement de protestation populaire ce qui avait amené les Comités populaires (équivalent d’APC) à se réunir en urgence pour y remédier.
Le Parlement libyen a aussi réagit en condamnant l’attitude des Libyens protestataires dont certains ont occupé des logements neufs et pas encore attribués.
Selon des sites d’informations libyens, une prise d’assaut d’un nouveau complexe immobilier situé à Tripoli sur la route de l’aéroport a eu lieu dans la nuit de jeudi à vendredi dernier. Des projets immobiliers neufs ont été envahis à Benghazi, à Bayda et dans d’autres villes.
À Darna, ces mêmes sources rapportent que des Libyens ont pris d’assaut le projet de la société coréenne WAN à l’ouest de la ville. Elles précisent aussi que face à ces éventements, la Police libyenne reste étrangement passive et observe sans réagir. Des médias libyens rapportent que les postes de police ont refusé d’enregistrer les plaintes des propriétaires lésés, sous le prétexte qu’ils n’en avaient pas reçu l’ordre du gouvernement. Le journal Libya Alyoum évoquait «une situation confuse dans toute la Libye».
La Libye a connu, samedi 15 janvier 2011, un nouveau mouvement de protestation qui avait pour objet les attributions de logements, rapportent plusieurs médias arabes. Plusieurs villes libyennes ont, en effet connu, un mouvement de protestation populaire ce qui avait amené les Comités populaires (équivalent d’APC) à se réunir en urgence pour y remédier.
Le Parlement libyen a aussi réagit en condamnant l’attitude des Libyens protestataires dont certains ont occupé des logements neufs et pas encore attribués.
L’étincelle Tunisienne embrasera t’elle le monde Arabe ?
Un milliers d’étudiants Yemmenites manifestent en appelant au soulèvement des peuples Arabes. L’étincelle Tunisienne embrasera t’elle le monde Arabe ?
Les étudiants sont sortis de l’université de Sanaa, accompagnés par des militants des droits de l’Homme avant de manifester selon l’AFP.
« Tunis de la liberté, Sanaa te salue mille fois » scandaient-ils ce matin, ils ont par la même occasion appeler les peuples Arabes à "la révolution contre les dirigeants menteurs et apeurés ».
Les étudiants sont sortis de l’université de Sanaa, accompagnés par des militants des droits de l’Homme avant de manifester selon l’AFP.
« Tunis de la liberté, Sanaa te salue mille fois » scandaient-ils ce matin, ils ont par la même occasion appeler les peuples Arabes à "la révolution contre les dirigeants menteurs et apeurés ».
الأردن ثاني بلد عربي من حيث" جودة الحياة" الصيت ولا الغنى ويخلف عليكم: أحمد حسن الزعبي
الصيت ولا الغنى
صنّفتنا مجلة أمريكية متخصصة بنوعية المعيشة في العالم، بأننا ثاني بلد عربي من حيث “جودة الحياة” بعد تونس..متقدّمين بهذا التصنيف على المغرب ولبنان تاركين الامارات والكويت والجزائر وباقي الدول العربية حائرة من “جودة حياتنا”..وقدّ “جحظت عيناي” وانا أقرأ بالخط الرفيع للخبر الذي اعتمد تكاليف المعيشة، والثقافة والترفيه، والوضع الاقتصادي، والوضع البيئي، وواقع الحريات، والوضع الصحي، والبنية التحتية، والمخاطر والأمان، والمناخ..كمعايير وأسس لتصنيف الدول
أنا أؤيد هذه الدراسة وأبصم لها “بالعشرة” ..بالنسبة لتكاليف المعيشة فهي فعلاً بحال البلاش، جلن الكاز ب10دنانير، وكيلو اللحمة ب10دنانير، طبق البيض بدينارين ونصف، الإيجارات “ ولا اشي” ...المواصلات، نستقلّها ذهاباً واياباً “ختّي متّي” ولا ندفع مليماً احمر..كله عن أرواح أموات أصحاب الشركات.. أما “الراتب فهو مثل الروح عايشين فيه بس مش شايفينه”..
نأتي للثقافة والترفيه : فعلاً معاهم حق؛ الأزواج الأردنيون من شمالها الى جنوبها، “متشابكو الأذرع” يخرجون من مسرحية، ويدخلون بمسرحية، حتى”تفتّقت” قلوبهم من الضحك، الأطفال أيضاَ لهم مراسم فنية، ومسارح مجهّزة ناهيك عن الحدائق الخضراء المجانية الذي يزيد عددها عن ربع مليون حديقة، اضف الى ذلك الجلسات العائلية الحميمية التي لا ينغّصها زعران او “كنترولية”، أو طلاب توجيهي “الدورة شتوية”..حتى بدأت بعض العائلات بالهجرة الى الصحراء والسكن ببيوت الصفيح والخيم ..بعد ان ملّت المناظر الخضراء ودلال المدن..
أما فيما يتعلق بالوضع الاقتصادي فهو لا شك “زينون”، بترول، على غاز مسال، على مناجم ذهب..”الفلوس زيح”...والدخل القومي “حبطرش”..موازنتنا السنوية “تريليون” ..هذا غير المساعدات التي نتبرّع بها لدول العالم الثالث لاغلاق موازناتها..
وفيما يتعلق بجانب المخاطر والأمان، فعلاً المواطن الأردني بعيد عن المخاطر ما دام “هرجه قاصر” و عينه “بلقمته”.. .ويتمتع بنعمة الأمان والحرية الشخصية ما لم يقل لشخص “داق ع أسنانه جملة “ليش بتلدّ عليّه”..!!
**البنية التحتية، تمام التمام ...أنظمة صرف صحي “يخزي العين”، مناهل “طولك ومدّة ايدك”، اما شوارعنا فجميعها بلا استثناء ملساء ناعمة “مثل بطن القط”.
**...الوضع البيئي، افضل من سويسرا والحمد لله، لدي ثلاثة جيران يستخدمون صوبات “جفت”..لا استدل على أولادي بعد المغرب الا من خلال تسميع الرقم الوطني ..بفضل الدخان المنبعث والذي يطلي وجوهنا وأسناننا جميعاً “بالشحبار” الطبيعي..لا بأس انه من خير بلادنا
** لوضع الصحي “جخّة” .. ثلث المواطنين عندنا “معاهم سكري” !! ليس لأن “البنكرياس الوطني” من النوع الأقل جودة لا سمح الله، ولكن بسبب العيشة الحلوة..
** على كل حال ....يخلف على تصنيفكو..
أنا أؤيد هذه الدراسة وأبصم لها “بالعشرة” ..بالنسبة لتكاليف المعيشة فهي فعلاً بحال البلاش، جلن الكاز ب10دنانير، وكيلو اللحمة ب10دنانير، طبق البيض بدينارين ونصف، الإيجارات “ ولا اشي” ...المواصلات، نستقلّها ذهاباً واياباً “ختّي متّي” ولا ندفع مليماً احمر..كله عن أرواح أموات أصحاب الشركات.. أما “الراتب فهو مثل الروح عايشين فيه بس مش شايفينه”..
نأتي للثقافة والترفيه : فعلاً معاهم حق؛ الأزواج الأردنيون من شمالها الى جنوبها، “متشابكو الأذرع” يخرجون من مسرحية، ويدخلون بمسرحية، حتى”تفتّقت” قلوبهم من الضحك، الأطفال أيضاَ لهم مراسم فنية، ومسارح مجهّزة ناهيك عن الحدائق الخضراء المجانية الذي يزيد عددها عن ربع مليون حديقة، اضف الى ذلك الجلسات العائلية الحميمية التي لا ينغّصها زعران او “كنترولية”، أو طلاب توجيهي “الدورة شتوية”..حتى بدأت بعض العائلات بالهجرة الى الصحراء والسكن ببيوت الصفيح والخيم ..بعد ان ملّت المناظر الخضراء ودلال المدن..
أما فيما يتعلق بالوضع الاقتصادي فهو لا شك “زينون”، بترول، على غاز مسال، على مناجم ذهب..”الفلوس زيح”...والدخل القومي “حبطرش”..موازنتنا السنوية “تريليون” ..هذا غير المساعدات التي نتبرّع بها لدول العالم الثالث لاغلاق موازناتها..
وفيما يتعلق بجانب المخاطر والأمان، فعلاً المواطن الأردني بعيد عن المخاطر ما دام “هرجه قاصر” و عينه “بلقمته”.. .ويتمتع بنعمة الأمان والحرية الشخصية ما لم يقل لشخص “داق ع أسنانه جملة “ليش بتلدّ عليّه”..!!
**البنية التحتية، تمام التمام ...أنظمة صرف صحي “يخزي العين”، مناهل “طولك ومدّة ايدك”، اما شوارعنا فجميعها بلا استثناء ملساء ناعمة “مثل بطن القط”.
**...الوضع البيئي، افضل من سويسرا والحمد لله، لدي ثلاثة جيران يستخدمون صوبات “جفت”..لا استدل على أولادي بعد المغرب الا من خلال تسميع الرقم الوطني ..بفضل الدخان المنبعث والذي يطلي وجوهنا وأسناننا جميعاً “بالشحبار” الطبيعي..لا بأس انه من خير بلادنا
** لوضع الصحي “جخّة” .. ثلث المواطنين عندنا “معاهم سكري” !! ليس لأن “البنكرياس الوطني” من النوع الأقل جودة لا سمح الله، ولكن بسبب العيشة الحلوة..
** على كل حال ....يخلف على تصنيفكو..
أقباط الحجارة..في مصر..في تونس..في الجزائر في الاردن..؟ : د . أحمد الخميسي
تتواصل الانفجارات الشعبية في تونس والجزائر والأردن لتشير مجتمعة ومنفردة إلي ما تشعر به الشعوب من ظلم اقتصادي واجتماعي وسياسي، ومن تحقير الكرامة الوطنية بشكل أو بآخر على أيدي القوة الأمريكية. وقد تفجرت الأوضاع في تلك البلدان من المناطق الأكثر حدة فيها حتى وصلت إلي إطاحة الحركة الشعبية بالرئيس بن على. وفي مصر فإن المنطقة الأكثر حدة حاليا، والمرشحة لتفجير الوضع القائم برمته هي ظاهرة أقباط الحجارة، فهي وحدها القادرة على الاصطدام - في وقت واحد – بأكثر من طرف: بالنظام السياسي من ناحية، وبالتيارات السلفية الرجعية بكل امتدادها وثقلها داخل المجتمع من ناحية أخرى.
أضف إلي ذلك قدرة " أقباط الحجارة " على استدعاء عوامل التدخل الخارجي الدولي، أو قدرة التدخل الدولي على اتخاذ الأحداث الطائفية ذريعة لفرض وجوده. والحق أن النظام السياسي المصري، ومفكريه، وكتابه، وأجهزته، لم يستطع على مدى ثلاثين عاما أن يستأصل الطائفية من جذورها، أو حتى أن يقلم أظافرها، لا على مستوى التنوير الثقافي بالوحدة الوطنية، ولا على مستوى التشريعات التي تضمن الحد الأدنى من عدم التمييز بين المسلمين والأقباط. وليس أدل على ذلك من قانون دور العبادة الموحد المهمل في أدراج الحكومة من زمن. ومنذ أن بدأت الأحداث الطائفية في الاشتعال بعد أن أطلق أنور السادات يدي الجماعات الإسلامية لتصفية الناصريين واليساريين وحتى الشهور الأخيرة، كانت تلك الأحداث تتخذ شكلا واحدا هو الصدام بين المسلمين والأقباط. لكن شكل الصدام الطائفي، ومضمونه، أخذ يتبدل بحدة منذ اشتباك قوات الأمن العنيف بالأقباط بسبب كنيسة العمرانية في أواخر نوفمبر 2010، ثم في الاشتباكات التي وقعت أيضا بين قوات الأمن والأقباط في ديسمبر 2010، وفي الاشتباكات التي جرت بعد محاولة تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية في يناير من العام الحالي، وأخيرا الاشتباكات العنيفة التي وقعت بين الأمن والأقباط بعد حادثة قطار سمالوط التي أطلق فيها " عامر عاشور " النار على ركاب قطار الصعيد، وإذ به ويا للمصادفة، لا يصيب سوى المسيحيين! وعلى مدى ثلاثة شهور أخذ الأقباط يخرجون بقوة، ويتصدون، ويشتبكون، ويلقون بالحجارة على رجال الأمن للمرة الأولى منذ نصف القرن. وخلال تلك الاشتباكات أثبت النظام السياسي أنه غير قادر تقديم أية حلول للأزمة الطائفية سوى الحل الأمني، بالقنابل المسيلة للدموع، والهروات، وتفريق المظاهرات بالضرب والقوة والرصاص إن لزم الأمر. ولا أدري لماذا زجت الحكومة بنفسها طرفا مباشرا في تلك الأزمة؟ ولا أستطيع أن أتصور غباوة أكثر من غباوة ذلك التدخل المباشر بقوات الأمن لحل مشكلة معقدة ذات جذور متشعبة ثقافية ودينية وسياسية وتشريعية. مطالب الأقباط المشروعة معروفة منذ زمن:
لقد طفحت كيل الأقباط، وفاض بهم، ومطالبهم المشروعة لابد أن تكون وثيقة توقع عليها كل الشخصيات والقوى الوطنية باعتبارها مطالب أمة وشعب لا يريد للطائفية أن تمزق وحدته وأرضه. وإذا أرادت الحكومة ذات الجلد السميك أن تفعل شيئا إيجابيا، فإن عليها أن تعيد النظر في سياستها، أن تعيد النظر في موقف الأزهر الذي لا يرد على مختلف أنواع الفتاوي التي تحض على الكراهية، وأن تعيد النظر في مناهج التعليم، وفي التشريعات القائمة، وإلا فإن الحكومة التي جوعت الوطن طويلا، تمضي الآن بما طبعت عليه من لامبالاة في طريق تمزيق مصر.
:::::
أضف إلي ذلك قدرة " أقباط الحجارة " على استدعاء عوامل التدخل الخارجي الدولي، أو قدرة التدخل الدولي على اتخاذ الأحداث الطائفية ذريعة لفرض وجوده. والحق أن النظام السياسي المصري، ومفكريه، وكتابه، وأجهزته، لم يستطع على مدى ثلاثين عاما أن يستأصل الطائفية من جذورها، أو حتى أن يقلم أظافرها، لا على مستوى التنوير الثقافي بالوحدة الوطنية، ولا على مستوى التشريعات التي تضمن الحد الأدنى من عدم التمييز بين المسلمين والأقباط. وليس أدل على ذلك من قانون دور العبادة الموحد المهمل في أدراج الحكومة من زمن. ومنذ أن بدأت الأحداث الطائفية في الاشتعال بعد أن أطلق أنور السادات يدي الجماعات الإسلامية لتصفية الناصريين واليساريين وحتى الشهور الأخيرة، كانت تلك الأحداث تتخذ شكلا واحدا هو الصدام بين المسلمين والأقباط. لكن شكل الصدام الطائفي، ومضمونه، أخذ يتبدل بحدة منذ اشتباك قوات الأمن العنيف بالأقباط بسبب كنيسة العمرانية في أواخر نوفمبر 2010، ثم في الاشتباكات التي وقعت أيضا بين قوات الأمن والأقباط في ديسمبر 2010، وفي الاشتباكات التي جرت بعد محاولة تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية في يناير من العام الحالي، وأخيرا الاشتباكات العنيفة التي وقعت بين الأمن والأقباط بعد حادثة قطار سمالوط التي أطلق فيها " عامر عاشور " النار على ركاب قطار الصعيد، وإذ به ويا للمصادفة، لا يصيب سوى المسيحيين! وعلى مدى ثلاثة شهور أخذ الأقباط يخرجون بقوة، ويتصدون، ويشتبكون، ويلقون بالحجارة على رجال الأمن للمرة الأولى منذ نصف القرن. وخلال تلك الاشتباكات أثبت النظام السياسي أنه غير قادر تقديم أية حلول للأزمة الطائفية سوى الحل الأمني، بالقنابل المسيلة للدموع، والهروات، وتفريق المظاهرات بالضرب والقوة والرصاص إن لزم الأمر. ولا أدري لماذا زجت الحكومة بنفسها طرفا مباشرا في تلك الأزمة؟ ولا أستطيع أن أتصور غباوة أكثر من غباوة ذلك التدخل المباشر بقوات الأمن لحل مشكلة معقدة ذات جذور متشعبة ثقافية ودينية وسياسية وتشريعية. مطالب الأقباط المشروعة معروفة منذ زمن:
لقد طفحت كيل الأقباط، وفاض بهم، ومطالبهم المشروعة لابد أن تكون وثيقة توقع عليها كل الشخصيات والقوى الوطنية باعتبارها مطالب أمة وشعب لا يريد للطائفية أن تمزق وحدته وأرضه. وإذا أرادت الحكومة ذات الجلد السميك أن تفعل شيئا إيجابيا، فإن عليها أن تعيد النظر في سياستها، أن تعيد النظر في موقف الأزهر الذي لا يرد على مختلف أنواع الفتاوي التي تحض على الكراهية، وأن تعيد النظر في مناهج التعليم، وفي التشريعات القائمة، وإلا فإن الحكومة التي جوعت الوطن طويلا، تمضي الآن بما طبعت عليه من لامبالاة في طريق تمزيق مصر.
:::::
En Egypte, un homme s'immole par le feu devant l'Assemblée:LEMONDE.FR avec AFP
Un homme s'est immolé par le feu, lundi 17 janvier, devant l'Assemblée du peuple au Caire, a annoncé à l'AFP une source parlementaire, un geste qui rappelle celui d'un jeune Tunisien qui a déclenché les émeutes dans son pays.
L'homme s'est versé de l'essence sur le corps avant d'y mettre le feu, puis la police est intervenue pour éteindre les flammes, selon cette source qui parlait sous le couvert de l'anonymat. L'homme a ensuite été placé dans une ambulance pour être transporté vers un hôpital. Son état de santé n'est pas connu, de même que les raisons de son acte.
Le 17 décembre, un vendeur ambulant tunisien de 26 ans, Mohamed Bouazizi, s'était immolé par le feu pour protester contre la saisie de sa marchandise, déclenchant les émeutes qui ont abouti à la fuite du président Zine El-Abidine Ben Ali vendredi dernier.
En Algérie, un homme qui s'était immolé par le feu samedi dans une ville proche de la frontière avec la Tunisie a succombé dimanche, alors que trois autres ont tenté ces derniers jours de faire de même.
L'homme s'est versé de l'essence sur le corps avant d'y mettre le feu, puis la police est intervenue pour éteindre les flammes, selon cette source qui parlait sous le couvert de l'anonymat. L'homme a ensuite été placé dans une ambulance pour être transporté vers un hôpital. Son état de santé n'est pas connu, de même que les raisons de son acte.
Le 17 décembre, un vendeur ambulant tunisien de 26 ans, Mohamed Bouazizi, s'était immolé par le feu pour protester contre la saisie de sa marchandise, déclenchant les émeutes qui ont abouti à la fuite du président Zine El-Abidine Ben Ali vendredi dernier.
En Algérie, un homme qui s'était immolé par le feu samedi dans une ville proche de la frontière avec la Tunisie a succombé dimanche, alors que trois autres ont tenté ces derniers jours de faire de même.
برأيكم حضرات القراء لو دعى بن علي الشعب التونسي على الغداء لمدة 14شهرا ، هل انفجرت الامور في تونس؟ اليوم جميع مواطني العالم العربي مدعوون على العشاء ع
امير الكويت يأمر بصرف اربعة مليارات دولار للمواطنين وتقديم الغذاء بالمجان
(AFP) – منذ 6 ساعة
الكويت (ا ف ب) - امر امير الكويت الشيخ صباح الاحمد الصباح الاثنين بصرف منحة مالية للمواطنين بقيمة اجمالية تبلغ اربعة مليارات دولار، وتقديم الغذاء مجانا لمدة 14 شهرا لحاملي البطاقة التموينية، وذلك بمناسبة حلول اعياد وطنية عدة.
ونقلت وكالة الانباء الكويتية (كونا) عن وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء روضان عبدالعزيز الروضان قوله ان امير البلاد "امر بصرف مكرمة اميرية بمناسبة الذكرى ال50 على استقلال دولة الكويت والذكرى العشرين للتحرير وذكرى مرور خمس سنوات على تولي سموه مسند الامارة بواقع الف دينار كويتي (3572 دولارا) لكل مواطن" من مواطني الدولة المليون و120 الفا.
واضاف الوزير ان المكرمة الاميرية تشمل ايضا "صرف المواد الغذائية بالمجان لكل حاملي البطاقة التموينية" اعتبار من مطلع شباط/فبراير المقبل وحتى نهاية آذار/مارس 2012.
والكويت التي تمتلك 300 مليار دولار ستحتفل الشهر المقبل بالذكرى الخمسين لاستقلالها والذكرى العشرين لتحريرها من الاحتلال العراقي الذي دام سبعة اشهر اضافة الى الذكرى الخامسة لاعتلاء الامير العرش.
وهذا الاجراء الذي تم الاعلان عنه اثر اجتماع لمجلس الوزراء مساء الاحد، لا يشمل الاجانب المقيمين في الدولة والبالغ عددهم حوالى 2,4 ملايين.
ويعمل في الكويت، المصدر الخامس للنفط في العالم، حوالى 80% من اليد العاملة الكويتية البالغة 360 الف عامل، في القطاع العام براتب شهري يتجاوز معدله ال3500 دولار.
(AFP) – منذ 6 ساعة
الكويت (ا ف ب) - امر امير الكويت الشيخ صباح الاحمد الصباح الاثنين بصرف منحة مالية للمواطنين بقيمة اجمالية تبلغ اربعة مليارات دولار، وتقديم الغذاء مجانا لمدة 14 شهرا لحاملي البطاقة التموينية، وذلك بمناسبة حلول اعياد وطنية عدة.
ونقلت وكالة الانباء الكويتية (كونا) عن وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء روضان عبدالعزيز الروضان قوله ان امير البلاد "امر بصرف مكرمة اميرية بمناسبة الذكرى ال50 على استقلال دولة الكويت والذكرى العشرين للتحرير وذكرى مرور خمس سنوات على تولي سموه مسند الامارة بواقع الف دينار كويتي (3572 دولارا) لكل مواطن" من مواطني الدولة المليون و120 الفا.
واضاف الوزير ان المكرمة الاميرية تشمل ايضا "صرف المواد الغذائية بالمجان لكل حاملي البطاقة التموينية" اعتبار من مطلع شباط/فبراير المقبل وحتى نهاية آذار/مارس 2012.
والكويت التي تمتلك 300 مليار دولار ستحتفل الشهر المقبل بالذكرى الخمسين لاستقلالها والذكرى العشرين لتحريرها من الاحتلال العراقي الذي دام سبعة اشهر اضافة الى الذكرى الخامسة لاعتلاء الامير العرش.
وهذا الاجراء الذي تم الاعلان عنه اثر اجتماع لمجلس الوزراء مساء الاحد، لا يشمل الاجانب المقيمين في الدولة والبالغ عددهم حوالى 2,4 ملايين.
ويعمل في الكويت، المصدر الخامس للنفط في العالم، حوالى 80% من اليد العاملة الكويتية البالغة 360 الف عامل، في القطاع العام براتب شهري يتجاوز معدله ال3500 دولار.
يا أخي ما في احلى من الديموقراطية ...ما تقلي
نعمتي بالا ايتها الديموقراطية، لا هيك لا بلاش، شاهدوا معنا هذا الفيديو ، من أجلكم وأجل الديموقراطية
http://www.safeshare.tv/v/j1XuKCDHbHg?e=02:31
Saad Hariri believed Syria was behind the assassination of his father:Roee Nahmias
Lebanese Prime Minister Saad Hariri believed Syria was behind the assassination of his father, according to a taped video aired Sunday by Lebanese network New TV, which is said to be affiliated to Hezbollah.
On the second tape aired that night, Hariri is heard giving a testimony to Lebanon Tribunal investigator Lajmi Mohammad Ali on July 30, 2007.
Sources say UN tribunal will present evidence showing murder of former Lebanese premier was committed by Iran's Quds force and Hezbollah at Khamenei's order. 'They considered him Saudi agent,' source says
Full story
"If you ask me what happened and why, I think that Assef Shawkat (Syrian President Bashar Assad's brother-in-law) and Maher Assad (the president's brother) had a big role in it," he said.
"In what?" asked Ali, to which Hariri replied: "In the assassination plot and in pressuring Bashar to make the decision to do it."
During the investigation, the Lebanese prime minister recalled that "When President Hafez Assad passed away, I went with my father to pay respects to the mourning family together with Minister Mustafa Tlass (former Syrian defense minister).
"When we arrived Assef Shawkat had already left. Tlass looked at my father and told him, 'May good save Syria from this man,' and it is true," noted Hariri the son.
Hariri blaming Assad?
Hariri's office did not deny the tapes were genuine, but stated in response, "The attempt to instigate between Hariri and those who seek justice for Lebanon is destined to fail."
On Saturday, the Lebanese TV network aired another tape that claimed Hariri briefed one of the tribunal's "false witnesses," and demanded that he dig up material about Syria.
On the second tape aired that night, Hariri is heard giving a testimony to Lebanon Tribunal investigator Lajmi Mohammad Ali on July 30, 2007.
Sources say UN tribunal will present evidence showing murder of former Lebanese premier was committed by Iran's Quds force and Hezbollah at Khamenei's order. 'They considered him Saudi agent,' source says
Full story
"If you ask me what happened and why, I think that Assef Shawkat (Syrian President Bashar Assad's brother-in-law) and Maher Assad (the president's brother) had a big role in it," he said.
"In what?" asked Ali, to which Hariri replied: "In the assassination plot and in pressuring Bashar to make the decision to do it."
During the investigation, the Lebanese prime minister recalled that "When President Hafez Assad passed away, I went with my father to pay respects to the mourning family together with Minister Mustafa Tlass (former Syrian defense minister).
"When we arrived Assef Shawkat had already left. Tlass looked at my father and told him, 'May good save Syria from this man,' and it is true," noted Hariri the son.
Hariri blaming Assad?
Hariri's office did not deny the tapes were genuine, but stated in response, "The attempt to instigate between Hariri and those who seek justice for Lebanon is destined to fail."
On Saturday, the Lebanese TV network aired another tape that claimed Hariri briefed one of the tribunal's "false witnesses," and demanded that he dig up material about Syria.
Une blague circulait à Tunis avant la chute du régime
Une blague circulait à Tunis avant la chute du régime : un jour, le président Ben Ali roulait au volant de sa voiture, dans les rues de la capitale, seul et sans garde du corps. A un feu rouge, un policier l'arrête. Ben Ali explique qu'il s'appelle Zine El-Abidine Ben Ali et qu'il est le président de la République. "Jamais entendu parler de vous ", lui rétorque l'homme en uniforme, avant de le conduire au poste de police. Le chef du poste est là. Il examine les papiers de Ben Ali et les lui remet aussitôt en disant : "C'est OK pour lui. C'est un parent des Trabelsi."
L'anecdote est rapportée dans un télégramme de l'ambassade des Etats-Unis en Tunisie obtenu par WikiLeaks et révélé par Le Monde. Commentaire du diplomate qui l'a rédigé : "La blague souligne ce que beaucoup ressentent aujourd'hui (en 2009) : comparé à la force et à la profondeur de la mainmise des Trabelsi sur la Tunisie, Ben Ali est inconsistant."
L'anecdote est rapportée dans un télégramme de l'ambassade des Etats-Unis en Tunisie obtenu par WikiLeaks et révélé par Le Monde. Commentaire du diplomate qui l'a rédigé : "La blague souligne ce que beaucoup ressentent aujourd'hui (en 2009) : comparé à la force et à la profondeur de la mainmise des Trabelsi sur la Tunisie, Ben Ali est inconsistant."
Leila Trabelsi soupçonnee d'avoir fui avec 1,5 tonne d'or: Arnaud Leparmentier
Leila Trabelsi, la femme du président, se serait rendue à la Banque centrale de Tunisie chercher des lingots d'or. Le gouverneur aurait refusé. Mme Ben Ali aurait appelé son mari, qui aurait d'abord lui aussi refusé, puis cédé. "Il semblerait que la femme de Ben Ali soit partie avec de l'or", explique un responsable politique français. "1,5 tonne d'or, cela fait 45 millions d'euros", poursuit-il. Précision d'un conseiller de l'Elysée : "L'information vient essentiellement de source tunisienne, en particulier de la Banque centrale. Cela a l'air relativement confirmé." A la Banque centrale de Tunisie, on dément l'information. "Je n'ai reçu aucun ordre verbal ni écrit de sortir de l'or monétaire. Notre stock d'or n'a pas bougé", assure au Monde Maaledj Habib, directeur général de la caisse générale, des comptoirs et des systèmes de paiements.
Mme Ben Ali a pris un vol pour Dubaï, selon les Français, avant de repartir pour Djeddah. M. Ben Ali, lui, ne croyait pas sa chute aussi rapide. Pour preuve, selon Paris, il aurait enregistré une nouvelle allocution, qui n'a pas eu le temps d'être diffusée. Il n'aurait pas quitté le pays volontairement mais aurait été destitué. L'armée et le chef d'état-major qui avait refusé de tirer sur la foule ont, selon les services européens, joué un rôle de premier plan dans la destitution de M. Ben Ali. "Le chef d'état-major lui a dit de partir, cela paraît confirmé", poursuit le conseiller de l'Elysée.
Mme Ben Ali a pris un vol pour Dubaï, selon les Français, avant de repartir pour Djeddah. M. Ben Ali, lui, ne croyait pas sa chute aussi rapide. Pour preuve, selon Paris, il aurait enregistré une nouvelle allocution, qui n'a pas eu le temps d'être diffusée. Il n'aurait pas quitté le pays volontairement mais aurait été destitué. L'armée et le chef d'état-major qui avait refusé de tirer sur la foule ont, selon les services européens, joué un rôle de premier plan dans la destitution de M. Ben Ali. "Le chef d'état-major lui a dit de partir, cela paraît confirmé", poursuit le conseiller de l'Elysée.
Subscribe to:
Posts (Atom)