Thursday, March 24, 2011

حوار حمدين صباحي بالعاشرة مساءاً حول ترشحه للرئاسة

 واحد مننا         
http://www.youtube.com/watch?v=8YBhdLkdkPk&feature=related

عندما ينام عمرو موسى عارياً : د. رفعت سيد أحمد

الآن تزداد صورة عمرو موسى ، الطامع فى رئاسة مصر ، وضوحاً ، فالرجل الذى كان نائماً فى حضن نظام مبارك البائد لأكثر من 40 عاماً منها عشر سنوات وزيراً للخارجية (1991-2001) وأميناً عاماً لجامعة الدول العربية (2001 – 2011) كان أثنائها يتلقى أوامره من مبارك شخصياً ، الآن يؤكد مجدداً فى محاضرته فى ساقية الصاوى قبل يومين 8/3/2011 أنه مع إسرائيل وأنها أمر واقع لا يمكن تغييره ، رغم أنه يعلم أن نظام مبارك كان أمراً واقعاً واستطاع الشعب - الذى يضحك عليه اليوم وفى هذه المحاضرة تحديداً عمرو موسى - تغييره ، الآن وبعدما نشر من وثائق لمباحث أمن الدولة أظهرت علاقاته الوطيدة بها ، وكيف كان يتلقى منها الأوامر حتى فى اللحظات الأخيرة من الثورة وطلبهم منه عبر ضابط صغير (شوف حجم سيادته لدى أجهزة أمن الدولة) أن ينزل إلى ميدان التحرير لكى يهدىء المتظاهرين ويصرفهم إلى بيوتهم ليبقى نظام مبارك ، قائماً ومستمراً ، إنه عمرو موسى نفسه الذى دعم التطبيع مع العدو الصهيونى والعلاقات الدافئة مع واشنطن صاحبة القنابل الذكية على المصريين فى ميدان التحرير ، ولنقرأ حديثه الركيك المنشور فى صحيفة المصرى اليوم يومى الأربعاء والخميس 3/3 – 4/3/2011) وإصراره على هذه العلاقات مع تل أبيب وواشنطن .. إذن نحن أمام الآتى بوضوح :

1 – رجل عمل حتى اللحظة الأخيرة مع جهاز أمن الدولة السابق وظل يتلقى التعليمات منه حتى النفس الأخير للجهاز وللنظام !! .

2 – رجل نام فى حضن مبارك لأكثر من 40 عاماً ، ينفذ كافة أجنداته الداخلية والخارجية .

3 – رجل تطبيعى من الطراز الأول مع العدو الصهيونى (أنشأ جمعية التطبيع برئاسة لطفى الخولى أوائل التسعينات – عقد مؤتمر شرم الشيخ لدعم شيمون بيريز فى مواجهة نتنياهو – عقدت فى عهده أكثر من 15 اتفاقاً مع إسرائيل فضلاً عن ملف متخم بالأسرار والوقائع سننشره قريباً تحت عنوان الكتاب الأسود لعمرو موسى) .

4 – رجل أمريكانى يرحب بالعلاقات الدافئة مع واشنطن رغم عدائها وعدوانها على مصر والأمة .

5 – رجل صديق لكل الفاسدين فى عهد مبارك من زكريا عزمى إلى صفوت الشريف حتى أحمد نظيف وجمال مبارك وأحمد عز .

6 – رجل أفشل المصالحات اللبنانية بعد استشهاد الحريرى كما أفشل قمة قطر لمساندة الشعب الفلسطينى أثناء عدوان 2009 ، طاعة لأنظمة الحكم العربى ؛ تماماً مثلما فعل فى مؤتمر دافوس فى يناير 2009 عندما طاع أوامر بان كى مون وشيمون بيريز الرئيس الإسرائيلى الجالس بجواره ورفض الخروج مع أردوجان احتجاجاً على الأخير .

* إذن النتيجة :
إننا أمام رجل سياسى فى أواخر العمر (75 عاماً) يقف عارياً تماماً ، والسؤال : هل بعد هذا العرى الواضح يجوز له ، أو لأى قوى شبابية مضللة ، ومخدوعة ، أن تطالب به رئيساً لمصر ، وهل يجوز له أن يصر على خديعتنا بعد أن التقى مع المجلس العسكرى الأسبوع الماضى هو ورفيقى الأمركة (البرادعى) و(ساويرس) بضرورة إجراء انتخابات رئاسية فوراً وبأى شروط حتى يأتى سيادته رئيساً علينا مستغلاً سذاجة البعض ، وعدم درايتهم بتاريخه فى خدمة مبارك وإسرائيل، وكأننا نستبدل حسنى مبارك العجوز ، بحسنى مبارك النصف عجوز (عمرو موسى يقترب من 75 عاماً) .

إن سيادته قال فى محاضرته فى ساقية الصاوى أنه لن يكون (حسنى مبارك) آخر ، قالها وكأن من يستمع إليه هم قوم من التافهين الأغبياء الذين بلا ذاكرة ، وعندما ردوا عليه وهاجموه ، إذ بالطاووس يترنح ، ويعود إلى حجمه الحقيقى !! .

* على أية حال إننا إزاء هذا المخطط الخبيث لتولية عمرو موسى رئاسة مصر والذى يتم وفق المعلومات التى لدينا ، تحت رعاية أمريكا وبقايا نظام مبارك ، وسفارة العدو الصهيونى بالقاهرة ننبه إلى الآتى :

أولاً : على قوى شباب الثورة ، وبخاصة أولئك المخدوعين بعمرو موسى والذين مازالوا مصرين على الإتيان به رئيساً لمصر عليهم أن يدركوا جيداً أنهم يرتكبون جريمة كبرى فى حق ثورة مصر، وفى حق دماء الشهداء ، فبأقل قدر من التحليل والقراءة فى ملفاته القديمة والجديدة سيكتشفون أن عمرو موسى هو الوجه الأمريكى الجديد لحسنى مبارك ، إن المنشور الضئيل من (وثائق أمن الدولة) عن علاقة عمرو موسى بهذا الجهاز سيىء الصيت ، والمنشور القليل عن علاقاته وأدواره فى التطبيع ، مع العدو الصهيونى وفى خدمة الاحتلال الأمريكى للعراق ، يكفى لمن فى قلبه ذرة إيمان بثورة هذا الشعب أن يكف عن هذه الدعوات المشبوهة ، والقاتلة ، لتولى عمرو موسى رئاسة مصر فى زحمة الضغوط ، وكثرة المرشحين ، فمصر بها من هو أفضل وأطهر ، وأنقى من هذا التطبيعى ، رجل مبارك وأمن الدولة .

ثانياً : نقول لعمرو موسى ، يكفيك 40 عاماً فى خدمة مبارك وإسرائيل وأمريكا ، ولا داعى لتوهمنا وتوهم المجلس العسكرى بحاجة مصر إلى سرعة إجراء انتخابات الرئاسة لتستقر الأوضاع ، لأن الخدعة واضحة ، إنك تريدها بسرعة لكى تأتى رئيساً بنفس صلاحيات مبارك الطاغوتية المطلقة (34 مادة فى الدستور كانت تؤله الرئيس)
ثالثاً : إننا بهذه المناسبة نخاطب جماعة الإخوان المسلمين ، أنه آن لكم أن تحددوا موقفاً واضحاً تجاه خدعة عمرو موسى والبرادعى والفريق الأمريكى المعروف ، الخدعة التى تقوم على سرعة انتخاب رئيس على مقاس بقايا النظام السابق ، إننا نطالب المرشد ومكتب الإرشاد والمثقفين الأحرار فى جماعة الاخوان مثل د. عصام العريان ود. عبد المنعم أبو الفتوح والمهندس على عبد الفتاح ، ان يبادروا بإعلان موقف رافض لكل وجه سياسى يأتينا من النظام السابق خاصة فى موقع رئيس الدولة،
وحديثنا عن (عمرو موسى عارياً) سيظل موصولاً إلى أن يرتدى ملابسه ويرحل فى صمت ، تاركاً الوطن والثورة لمن يستحقهما .

اللهم قد بلغنا اللهم فاشهد

Dans un pays pétrolier, sablonneux, malaisé

http://cuicuifitloiseau.blogspot.com/2011/03/sarkozy-et-sa-campagne-de-libye-odieux.html
Dans un pays pétrolier, sablonneux, malaisé,


Et de tous les côtés au soleil exposé,

Mouammar Kadhafi tyrannisait la cantonade.

Femmes, Enfants, Vieillards, tous étaient martyrisés.

La population suait, souffrait, était bouleversée...

Le roitelet de France survint, et sur la Libye lance sa croisade

Prétend rétablir la démocratie par ses bombardements ;

Envoie quinze chasseurs, et pense à tout moment

Qu'il fait aller la machine,

Sur le strapontin d'Obama, sans pudeur, il s'assied ;

Aussitôt que les deux cents missiles américains fulminent ,

Et qu'il voit les Libyens flageoler,

Il s'en attribue uniquement la gloire ;

Va, vient, fait l'empressé ; il semble que ce soit

Un Maréchal de bataille allant en chaque endroit

Faire avancer ses gens, et hâter la victoire.

Sarkozy en ce commun besoin

Se plaint qu'il agit seul, et qu'il a tout le soin ;

Qu'aucun n'aide sa mission à se tirer d'affaire.

La chancelière disait son Bréviaire ;

Elle prenait bien son temps ! Berlusconi chantait ;

C'était bien de chansons qu'alors il s'agissait !

Sire Sarkozy s'en va chanter à leurs oreilles,

Et fait cent sottises pareilles.

Après bien du travail la coalition arrive au haut.

Respirons maintenant, dit Sarkozy aussitôt :

J'ai tant fait que nos gens ont enfin vaincu.

Ça, Messieurs les alliés, payez mon écu.
Ainsi certaines gens, faisant les empressés,

S'introduisent dans les affaires étrangères :

Ils font partout les prétendus nécessaires,

Et, partout importuns, devraient être chassés.
Pcc Cuicui de La Fontaine des eaux radioactives.

Syrie: arrestation du militant Mazen Darouiche (ONG)

Le militant des droits de l'Homme Mazen Darouiche a été arrêté mercredi après avoir été convoqué par les services de sécurité, a indiqué jeudi l'Observatoire syrien pour les droits de l'Homme (OSDH) dans un communiqué.

"Mazen Darouiche a été convoqué mercredi après avoir fait des déclarations sur les arrestations en Syrie et les évènements de Deraa" dans le sud, a indiqué l'ONG.
Mazen Darouiche, 37 ans est journaliste et président du Centre syrien pour la presse et la liberté d'expression. Il est également membre de reporters sans frontières.

L'OSDH "dénonce avec force la poursuite des arrestations arbitraires et sans précédent effectuées par les services de sécurité contre les militants de la société civile".

Syrie: au moins 100 personnes tuées

Syrie: au moins 100 personnes tuées mercredi par la police à Deraa (militants)

Au moins 100 personnes ont été tuées mercredi par la police à Deraa dans le sud de la Syrie, théâtre de manifestations sans précédent contre le pouvoir, ont indiqué jeudi des militants des droits de l'Homme et des témoins.

Bahraini & Saudi army killing Doctors & nurses in Hospitals

http://www.youtube.com/watch?v=PkOtNsIkNO8

Bahrain Youth Society for Human Rights got this video shows security forces attacking the nurse.
This video from Salmaniya Hospital.
Focus : 40 Sec ( You i will see the nurse with white uniform)

جمعية "خريجي الإعلام" تطالب الجيش بالتحقيق : علي عبدالعال

أدانت جمعية "خريجي كلية الإعلام" ما تعرض له طلاب وأساتذة الكلية على أيدي قوات الشرطة العسكرية أمس الأربعاء 23 مارس 2011 خلال محاولتهم فض الاعتصام الداعي إلى إقالة عميد الكلية د.سامي عبد العزيز.

وفي بيان رسمي من الجمعية، قال الخريجون إنه "قد روعهم اقتحام الشرطة العسكرية حرم جامعة القاهرة، والقيام بعدوان وحشي على أساتذة وطلاب كلية الإعلام في سابقة لم تعرفها الجامعة المصرية على امتداد تاريخها".

واعتبر البيان أن ما حصل "لا يمكن تبريره أو تسويغه بأية حجة".

وطالب الموقعون وهم إعلاميون يقدر عددهم بالآلاف موزعون في كافة وسائل الإعلام المصرية والعربية (المقروءة والمسموعة) التحقيق "فورا" مع كل المسؤولين عن الحادث "بما فيهم العميد الحالي والشرطة العسكرية".

ومن جهتها اتهمت الإعلامية، بثينة كامل، جهاز أمن الدولة المنحل بالضلوع فيما جرى، وأفادت في تصريح خاص بأن أحد الأشخاص اتصل بالجيش وأخبرهم بأن كلية الإعلام تحترق، وهو ما ساهم في الشحن المبكر للقوات التي نفذت الاقتحام، وطالبت من جهتها الجيش بالتحقيق لكشف ملابسات الحادث.

ومن جهته قال محمود بخيت، عضو مجلس إدارة الجمعية، إنهم متضامون مع طلاب وأساتذة الكلية حتى رحيل د.سامي عبد العزيز.

يذكر أن قوات من الشرطة العسكرية تعاونها قوات من شرطة الداخلية كانوا قد اقتحموا حرم الجامعة لفض اعتصام الطلاب بالقوة، و"قاموا بسحل الطلاب داخل مبنى الكلية من الدور الرابع إلى خارج أسوار الجامعة"، حسبما أفاد به محمود بخيت. كما استخدموا العصي المكهربة ضد الطلاب وهدموا الخيم المنصوبة أمام الكلية، وأصيب على إثر ذلك عدد غير معروف بالتحديد.

وقامت القوات المقتحمة باعتقال عدد من الطلاب والأساتذة على رأسهم أستاذ الصحافة الدكتور محمود خليل، ورئيس قسم الصحافة الدكتور أشرف صالح، وجرى الإفراج عنهم بعد ساعات من الاحتجاز.

ومما يذكر أن الدكتور محمود يوسف رئيس قسم العلاقات العامة أعلن استقالته عقب الحادث وانضمامه إلى الطلاب الذين أكدوا من جهتهم أنهم مستمرون في الاعتصام حتى رحيل عميد الكلية.

escalation of violence in the occupied Palestinian territory : escalation of violence in the occupied Palestinian territory and Israel and its impact on children.

“In the past weeks, we have witnessed a series of incidents in which Palestinian and Israeli children have lost their lives, sometimes in the most horrifying manner,” said Jean Gough, UNICEF Special Representative to the occupied Palestinian territory. “Many children have also been injured and have witnessed the deaths and injuries of close relatives. We call upon all parties to do everything in their power to protect children and put an end to violence.”
Since the beginning of the year, eight Palestinian children died as a result of the violence, including three who were killed by an Israeli tank shell in the Gaza Strip two days ago. More than 60 children were injured, including at least 12 under the age of 12.
Yesterday, several Israeli children were injured by an explosive device planted near a bus stop in Jerusalem. Earlier this month, three Israeli children were killed in the West Bank, including a three-month old baby.

اليابان وهول ما حدث بالصور من سعيد النهري للموقع

http://www.abc.net.au/news/events/japan-quake-2011/beforeafter.htm
حرك المواوس من اليمن الى الشمال على الصور وستر العجب،هذا ما حدث في اليابان

سيف الاسلام مفقود ، ام قتل؟ خبر خاص للموقع

التقيت بصديق لعائلة الطيار الذي انزل طائرته على العزيزية بهدف قتل القذافي، واكد لي بان خميس  نجل القذافي قتل في هذه العملية بدل والده معمر، لكنه ايضا اضاف ان لديه معلومات تؤكد وفاة سيف الاسلام متأثرا بجراحه الخطيرة، ونبهني الى ان سيف الاسلام

اختفى عن وسائل الاعلام الليبية ولم يظهر على التلفزيون منذ ثمانية ايام
المحرر

Why Nothing Good Will Come of This : VIJAY PRASHAD

http://www.counterpunch.org/prashad03232011.html
A hundred years ago, Italian planes inaugurated aerial bombardment over these very cities. The Futurist Tommaso Marinetti flew on one sortie, finding the bombing runs to be “hygienic” and a good “moral education.” The air force communiqué from November 6, 1911 considered the runs to “have a wonderful effect on the morale of the Arabs.” The Daily Chronicle hesitated on the same day, “This was not war. It was butchery. Noncombatants, young and old, were slaughtered ruthlessly, without compunction and without shame.” The Italians took cover behind international law. The Institute for International Law in Madrid found that “air warfare is allowed, but only on the condition that it does not expose the peaceful population to greater dangers than attacks on land or from the sea.”

امتياز دياب: الشهيد الذي دفع ثمن الرصاصة التي قتلته

http://arabic.cnn.com/video/#/video/middle_east/2011/03/23/syria.demo.cnn
دفع الشهيد في الثورة العربية ثمن الرصاصة التي قتلته، لم يستكف الدكتاتورات بسرقة اموال الشعوب، وليس شعوبهم، لانهم حتما لم يشعروا بالانتماء لهذه الاوطان، والا لما كانوا سرقوا هذا الكم من البلايين واودعوها في البنوك السويسرية والانجليزية او الفرنسية،
اودعوها هناك لان انتمائهم ل هناك وليس هنا
من اموال الشعوب ايضا اشتروا ترسانات الاسلحة التي لم تستعممل الا لكي تقتل العدو، العدو هو افراد الشعب ، في اليمن وفي البحرين وليبيا وسوريا.
هل هو عبث الاقدار؟ ام انها مؤامرة؟ ام انها استراتيجية مرسومة ونحن سميناها خطأ بالمؤامرة؟
الا تذكرون خطابات الصحافيون النائمون في فراش الزعيم، عندما سخروا منا على مدار عقود، عندما كنا نصرخ  ونقول انها مؤامرة؟
نعم ، معهم حق، لم تكن مؤامرة ، كانت استراتيجية، اختلفنا فقط على المصطلح، اتفق الدكتاتور مع اولياء امره من الغرب على الشعوب، سالنا انفسنا مرارا، لماذا شعبنا للابداع؟
بماذا نبدع؟ وكيف نبدع، واموالنا في سويسرا؟
كيف نبدع وفي مصر تعداد الاميون بالملايين؟
ولكن لكل شيء محطة للنهاية، وها هي ثوراتنا تطالب مرة واحدة من هؤلاء بالرحيل، لا نطالبهم بالاصلاح، لان الاصلاح المطالب به ، هو رحيلهم عنا، هم واولياء امورهم، قال احد السياسين الاسرائيليون" لماذا نتوقف عن قتل الفلسطيني ونحن لا ندفع ثمن الرصاصة التي تقتلهم؟" حقا...لماذا؟

Knesset passes 'Nakba bill' : Roni Sofer

http://www.ynetnews.com/articles/1,7340,L-4046440,00.html


But the Knesset truly erupted in violence when MK Tibi took the stand. "You must read Jewish history well and learn which laws you suffered from. Do you remember anything about the prohibition of interracial marriage? Do you need an Arab on the stand to remind you of your history?" he asked.


"When 14 representatives gathered in Berlin, they discussed which policy to use against the Jews. It was then they discussed pushing them aside and limiting their living space…" for more see link....

الفلسطينيون يريدون إنهاء الإنقسام : د. مصطفى يوسف اللداوي

ألا يسمع المسؤولون الفلسطينيون نداءات الشعب الفلسطيني بكل فئاته الاجتماعية وانتماءاته السياسية بضرورة إنهاء الإنقسام الداخلي، وإتمام المصالحة الوطنية الفلسطينية، والعودة إلى الإطار الوطني الفلسطيني الجامع الواحد، ألم تصل إلى مسامعهم هتافات الفلسطينيين المدوية في داخل الوطن وفي الشتات، "نعم لإنهاء الإنقسام الداخلي الفلسطيني"، ألم يشاهدوا المظاهرات الشعبية في مختلف المدن الفلسطينية وهي تطالب بالوحدة الفلسطينية، ألم تطرق آذانهم صيحات الشباب الفلسطيني ونداءاته المستمرة بضرورة الوحدة، وإلا فإنهم سيواصلون خروجهم إلى الشوارع والميادين العامة للضغط عليهم من أجل الوفاق والإتفاق، وأنهم سيعتصمون في الميادين، وأمام المقرات الحكومية والمؤسسات العامة، لضمان وصول صوتهم إلى المسؤولين وأصحاب الشأن.

ألا يدخل المسؤولون الفلسطينيون إلى صفحات التواصل الإجتماعي عبر شبكة الانترنت، ليروا عدد الفلسطينيين الذين يطالبون بإنهاء الإنقسام، وأعداد العرب والمسلمين المتزايدة، التي تؤيد مواقفهم، وتضم أصواتها إلى أصواتهم، وتعزز مطالبهم بضرورة الوحدة وإنهاء الإنقسام، أم أنهم لا يشاهدون الفضائيات العربية والأجنبية، التي تنقل صور المعتصمين والثائرين والغاضبين والمتظاهرين في مختلف المدن الفلسطينية، ألا يقرأون الشعارات المرفوعة، أما يسمعون الهتافات التي لا تنقطع، والأصوات التي بحت وهي تهتف، ألا يقرأون ما تكتبه الصحف، وما يشارك به رواد المنتديات الإلكترونية.

ألا يتعلم المسؤولون الفلسطينيون ويأخذون العبرة مما يجري حولهم، فيتعظون من مصائر الحكام والقادة الذين يتساقطون كل يومٍ في عواصم بلادهم كأنهم أعجاز نخلٍ خاوية، أتت عليها رياحٌ صرٌ شعبيةٌ عاتية، فباتوا يسقطون وهم في قمة المجد الذي يدعون، ووسط هالة القوة التي يعتقدون، وبين جندهم الذين يحسبون أنهم لهم عبيدٌ وغلمان، يؤمرون فيطيعون، ويطلب منهم فيستجيبون، أليست لهم عقولٌ يتعظون بها، وآذانٌ يسمعون بها، وعيونٌ يرون بها، أم على قلوبٍ أقفالها، وقد ختمت آذانهم وعلت الغشاوة أبصارهم، فلم يعودوا يدركون ما يجري حولهم، ولا ما يصيب زملاءهم.

إنهم يكذبون على أنفسهم عندما يعتقدون بأن الغد والمستقبل كله لهم، وأن ما بين أيديهم من قوة ستحميهم، وستحول دون سقوطهم بل واندثارهم، أو مساءلتهم ومحاكمتهم، أفلا يحاولون استباق النتائج الحتمية، وتجاوز المصائر الجبرية، والنجاة من نهايةٍ مخزية تتعقبهم، ومصيرٍ أسود ينتظرهم، فيصلحون ما أفسدوا، ويعالجون ما ارتكبوا بحق شعبهم من أخطاء، ويؤسسون من جديدٍ لمستقبلٍ فلسطيني واعد، فالشعب الفلسطيني لن ينتظر طويلاً تجاه مأساته المحزنة، ولن يسلم بانقسامه وتشتته كانقسام قادته ومسؤوليه، بل إن وقفته ستكون قريبة، وانتفاضته ستكون قوية، وانتقامه ممن شوه تاريخ قضيته سيكون مروعاً، ويومها سيفضح كل المتآمرين، وسيميط اللثام عن كل الفاسدين المستفيدين من استمرار الإنقسام، وعرقلة الإتفاق.

ألا يدرك قادة العمل الفلسطيني أن شعوبهم أصبحت تتطلع بغبطةٍ وغيرةٍ إلى أشقائهم من الشعوب العربية الثائرة، التي نجحت في إقصاء حكامها، ومحاكمة الذين أجرموا فيهم، والذين أساؤوا إلى شعوبهم، وسرقوا مقدرات وخيرات بلادهم، وتآمروا مع عدوهم ضد مصالح شعبهم وأمتهم، فاستجابوا لمصالح العدو، وخضعوا لشروطه وإملاءاته، وحققوا له أجندته، فالشعوب ومنها الشعب الفلسطيني، أصبحت تعيش زمن التغيير، وباتت تدرك مدى قوتها، وتعرف قدرتها على الصمود والثبات في الشوارع والساحات والميادين، وقد باتت تمتلك الخبرة والمعرفة والإرادة، ولديها من وسائل التعبير ونقل الكلمة والصورة، ما يجعل ثورتها وانتفاضتها هي الأقوى والأكثر فعلاً وتأثيراً، فقد بات الشعب الفلسطيني أكثر وعياً من قادته، وأكثر غيرةً على مصالحه الوطنية من مسؤوليه، وأصبح يمتلك رؤيةً مستقبلية لقضيته، وعرف أن الإنقسام يزيد في عمر الاحتلال، ويمكن له أكثر في البلاد وبين العباد، وأنه يؤخر التحرير ويباعد في زمن العودة، وأنه يشوه صورة الشعب الفلسطيني، ويسيئ إلى نضالات وتضحيات الذين سبقوا، ويخون دماء الشهداء، ويفرط في أمانة الأسرى، وأنه يدفع بالشعب الفلسطيني نحو اليأس والقنوط، والقبول بخيارات الهجرة واللجوء والترحيل، والبحث عن الأوطان البديلة، والدول المستضيفة.
الفلسطينيون يحلمون بأشياء كثيرة، ويتمنون أخرى أكثر، ولعل أعظمها وأسماها وأولها هو التخلص من الاحتلال، وتفكيك مستوطناته ومستعمراته، ورحيله ومستوطنيه عن أرضه، تمهيداً للعودة وإقامة الدولة، واستعادة الأرض كلها وتطهير المقدسات المسيحية والإسلامية كافة، ولكنهم يدركون أن هذا الحلم بعيد المنال، وصعب التحقيق في ظل حالة الفرقة والانقسام والتشظي الفلسطينية، فالإنقسام حلمٌ إسرائيلي، وهو هدفٌ يعملون من أجل بقائه واستمراره، ويبذلون أقصى وسعهم لاستمراره، ويحاربون كل من يحاول إنهاءه، ووضع حدٍ له، ويعرقلون كل وسيلةٍ تتجاوزه، وهو غاية أعداء هذا الشعب، وأمنية المتآمرين عليه، والخائفين من وحدته، والتفاف أبنائه، وتراص صفوفه، ومواصلة مقاومته.
وبالمقابل فإن الإنقسام أضحى حاجة لبعض الفلسطينيين المستفيدين من استمراره، والعاملين على بقاءه، الذين يغتنون منه ويكتنزون المزيد من المال من وجوده، ويبذلون جهدهم لتأصيله، لتبقى جيوبهم عامرة، ومصالحهم جارية، وكراسيهم محفوظة، وكلمتهم مسموعة، فمناصب ومراكز هؤلاء وأؤلئك محفوظةٌ ما بقي الإنقسام، ومستمرةٌ ما تعمقت الفرقة، إذ لامكان لغير المخلصين في ظل الوحدة، ولا سلطة لغير الصادقين في ظل الاتفاق، ولا صوت يعلو فوق صوت الذين ضحوا من أجل وحدة أرضهم، وسلامة شعبهم، فهذا ما يدركه الفلسطينيون الساعون للوحدة، والرافضون للإنقسام، والعاملون بجدٍ لضمان رحيل الاحتلال، إذ لا سبيل لدحره وطرده في ظل الفرقة والإنقسام، ولهذا يهتفون بعالي صوتهم، الشعب يريد إنهاء الإنقسام، فهل يدرك قادة الفصائل الفلسطينية أبعاد هذا الشعار، فيحمون أنفسهم ومن يحبون من خاتمةٍ لا تختلف في كثيرٍ عن مصير قادةٍ وحكامٍ مازالت آثارهم باقية آيةً للعالمين لم تندثر.

حديث الوداع، الذي أدلى فيه "عاموس يادلين" : د.فايز أبو شمالة

لو كنت مسئولاً عن الثقافة العربية، لطالبت بأن يدرس طلاب العرب في كل الجامعات حديث الوداع، الذي أدلى فيه "عاموس يادلين" رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، بتاريخ 30 أكتوبر 2010، وذلك لعفوية الحديث، وشموليته، وأهميته، وبلاغته السياسية، ومطابقته لأرض الواقع، فهو مدرسة فكرية لمن أراد أن يعرف كيف يفكر اليهود، وماذا يخططون لبلاد العرب! ويكفي أن أستشهد بفقرتين من كلامه، الفقرة الأولى تخص حركة حماس، والفقرة الثانية تخص محمود عباس، فماذا قال عن حماس؟:
يجب أن تتلاحق الضربات على حركة حماس في الداخل والخارج، فحماس خطر شديد على الدولة اليهودية، إنها تستنهض المنظومة الإسلامية في البلاد العربية والعالم ضدنا، لذلك من المفترض إفشالها، وتبديدها في المدة المقررة في برنامج جهاز الاستخبارات.
وماذا قال عن محمود عباس؟:
يتوجب على إسرائيل أن توجه التحية إلى الرئيسين حسني مبارك ومحمود عباس كل يوم، لما قدماه من استقرار لدولتنا، ومن انطلاق لمشاريعها"
هذه النصائح التي نطق فيها "عاموس يادلين" صارت الأيقونة التي استلهمت منها "تسفي لفني" رئيسة حزب "كاديما" وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة أفكارها؛ حين طلبت قبل يومين من رئيس الحكومة "نتنياهو" العمل على تدمير حركة حماس في قطاع غزة قبل فوات الأوان، وتغيير موازين القوى في المحيط العربي. ولكن الأهم من هذا الكلام ذي الدلالات الميدانية والإستراتيجية، هو طلب "تسفي لفني" من "نتاناهو" أن يبدأ فوراً في عملية تفاوض مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وقبل فوات الأوان أيضاً!.
لن أهتف مع الآخرين في الشوارع: الشعب يريد إنهاء الانقسام، وإنما سأهتف: الشعب يريد تحديد موقف القيادة السياسية من دولة إسرائيل، هل نحن أصدقاء لإسرائيل، وحلفاء لها؟ أم هل نحن أعداء لهذه الكيان الذي اغتصب أرضنا؟
وهل في مقدور إسرائيل شق صفوفنا، وتقسيمنا، دون أن يشجعها بعضنا، ويتناغم معها، ويهيئ لها الظروف الفكرية والسياسية التي تساعدها على شق صفوفنا؟
وكيف نرضى كفلسطينيين أن تخاطبنا إسرائيل بلغة: الله يحييك، ويلعن أخوك؟!.