Saturday, March 12, 2011

هام جداُ - 15 مارس - فلسطين حرة

يبدأ بمطالبة واضحة بإجراء انتخابات مجلس وطني جديد لمنظمة التحرير الفلسطينية تستند إلى آليات انتخاب جديدة تضمن مشاركة كافة أجزاء الشعب الفلسطيني حول العالم (الضفة الغربية وقطاع غزة، فلسطينيو الداخل، اللاجئين، وفلسطينيو الشتات). تأتي المطالبة بجسم ممثل للشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده،


بيان توضيحي عن فعالية الخامس عشر (15) من آذار
بعد أن كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن تاريخ الخامس عشر من آذار نوضح نحن المجموعات الشبابية المشاركة في تنظيم وإعداد فعالية الخامس عشر من آذار بعض النقاط:

في حين أن العنوان الأساسي للفعالية يتحدث عن إنهاء الإنقسام، ننوه إلى أن إنهاء الإنقسام يجب أن يستند إلى شروط يحددها الشعب الفلسطيني ونؤكد على ضرورة الإفراج الفوري عن كل المعتقلين السياسيين لدى السلطتين كخطوة اولى. إلا أننا نحن الشباب نطالب بحل جذري لا جزئي للوضع الراهن، يبدأ بمطالبة واضحة بإجراء انتخابات مجلس وطني جديد لمنظمة التحرير الفلسطينية تستند إلى آليات انتخاب جديدة تضمن مشاركة كافة أجزاء الشعب الفلسطيني حول العالم (الضفة الغربية وقطاع غزة، فلسطينيو الداخل، اللاجئين، وفلسطينيو الشتات). تأتي المطالبة بجسم ممثل للشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده، للتعبير عن طموحات الشعب الفلسطيني، وخاصة أهمية الخروج من المرحلة الإنهزامية الحالية إلى حركة تحرر وطنية توظف كافة السبل لمقاومة الكيان الصهيوني حتى الوصول إلى الحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف وعلى رأسها حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، وانهاء الإحتلال والإستعمار، والتمييز العنصري ضد شعبنا في الداخل الفلسطيني، وحق العودة للديار كما تنص عليه قرارات الشرعية الدولية.

نحذر من محاولات بعض الجهات لتجيير فعاليات الخامس عشر من آذار لمصلحة أهدافها السياسية الفئوية، وخاصة بعض المؤسسات الشبابية و الأحزاب السياسية والحكومات التي تحاول احتواء نشاط الشباب و"شرعنة" نفسها من خلال محاولة اظهار النشاط وكأنه من تنظيمها. نأكد على أن تحرك الخامس عشر من آذار تحرك شعبي غير تابع لأي فصيل أو مؤسسة، وهو ملك الشباب والشابات المتظاهرين.
أخيرا، ندعو جميع فئات الشعب الفلسطيني وخاصة الشباب إلى النزول للشارع يوم الخامس عشر من آذار لرفع العلم الفلسطيني فقط، دون شعارات أو أعلام أو ألوان حزبية للتأكيد على رفض تجيير الفعالية لأهداف أو مطالب حزبية أوغيرها. هذا يومنا للمطالبة وبوضوح بانتخابات مجلس وطني فلسطيني جديد كبداية ترتيب صفنا الداخلي وإعادة بناء مشروعنا الوطني الهادف لمقاومة الأضطهاد الإسرائيلي بكافة أشكاله.
عاشت فلسطين حرة كأبنائها


Mediarabe.info : La Syrie réprime ses opposants au Liban : Impuissance ou complicité de Beyrouth ?

La Syrie réprime ses opposants au Liban : Impuissance ou complicité de Beyrouth ?


Selon l’opposition, une partie de la fortune du président Assad est placée en Suisse. Disparition de 3000 Syriens en février.

En février, trois ouvriers syriens ont disparu à Beyrouth. Ils auraient été "enlevés" par des officiers libanais pro-syriens, et exfiltrés vers Damas, pour avoir appelé à manifester contre la dictature syrienne. Human Rights Watch réclame une enquête indépendante, et les Libanais craignent un retour déguisé des Services syriens au Liban.
Plusieurs sources médiatiques libanaises avaient soulevé, la semaine dernière, le cas de trois ouvriers syriens (trois frères) qui ont disparu le 25 février à Beyrouth, après l’interrogation de l’un d’entre eux par les Forces de sécurité intérieure (FSI). Il est accusé de militantisme hostile au régime de Damas. Jassem Merhi Jassem était en effet poursuivi pour avoir distribué des tracts appelant à un changement démocratique en Syrie. Les FSI affirme l’avoir libéré, mais ses proches accusent un officier des FSI d’avoir agi pour le compte de la Syrie. Aujourd’hui, Human Rights Watch révèle que six ressortissants syriens ont ainsi été arrêtés (quatre seraient emprisonnés, les autres auraient été envoyés par la force en Syrie), accusant les Renseignements militaires de les avoir interpelés. HRW appelle les autorités libanaises à ouvrir une enquête.
L’antenne libanaise de l’ONG de défense des droits de l’homme craint que les ces ressortissants syriens, qui résident et travaillent au Liban depuis cinq ans, ne soient kidnappés et ramenés de force en Syrie. Cette situation inquiète les Libanais, qui redoutent un retour déguisé des Services syriens au Liban à travers les officiers promus et placés à des postes stratégiques durant les années d’occupation syrienne. Selon plusieurs observateurs à Beyrouth, « le plus inquiétant est que ces disparitions interviennent près d’un mois après la visite du commandant en chef de l’armée libanaise à Damas, et sa rencontre avec le président Assad ». Celui-ci aurait demandé au général Jean Kahwaji de « veiller à neutraliser l’armée dans le bras de fer entre le Hezbollah et les souverainistes ! »

Y a-t-il un lien de cause à effet ? L’enquête devrait le déterminer. Mais au moment où le Hezbollah et ses alliés ont renversé le gouvernement, et s’emploient à former un nouveau qui sera forcément pro-syrien, il y a peu d’espoir de faire toute la lumière sur ces disparitions. A moins que la révolution tant attendue en Syrie ne réussisse et ne permette de libérer des milliers de libanais et de syriens toujours détenus au pays du Baas. A cet égard, le site « Free-Syrie » révélait hier que « près de 3.000 activistes syriens ont été arrêtés à la veille de la manifestation prévue le 5 février et ont disparu. Leurs familles sont sans nouvelles depuis leur kidnapping. Le régime visait ainsi à décapiter le mouvement de contestation » conclut le site. Aujourd’hui, le même site s’appuie sur un rapport suisse pour affirmer que « les avoirs de Bachar Al-Assad dans les banques helvétiques sont évalués à 2 milliards de dollars ».

القذافي خضع لعملية تجميل عام 1995 : ريو دي جانيرو

المصدر: ريو دي جانيرو-ا.ف.بالتاريخ: 12 مارس 2011 كشف جراح تجميل برازيلي، انه اجرى عملية جراحية للزعيم الليبي العقيد معمر القذافي ،لجعله يبدو اكثر شبابا قبل 16 عاما في مقر اقامته في طرابلس.
وفي مقابلة مع مجلة "ايبوكا" الاسبوعية البرازيلية ،قال الجراح ياسر ريبيرو ، الذي يعمل في مستشفي "ريو دي جانيرو" "كانت مهمتي ان اجعل وجه القذافي خاليا من التجاعيد في العام 1995".
وذكرت مدونات ايطالية ان ريبيرو اجرى عمليات كذلك لرئيس الوزراء الايطالي سيلفيو برلوسكوني.

واوضح ريبيرو ان القذافي "قال انه يحكم البلاد منذ سنوات طويلة ولا يريد ان ينظر اليه الشباب على انه مسن". وتابع الجراح "مع ان القذافي مهذب وذكي الا انه بدا لي كذلك منطويا على ذاته وخجولا ونفورا".
واوضح انه حافظ على سر هذه العملية لفترة طويلة، وقرر الكشف عنها الان "للمساهمة في فهم هذه الشخصية التاريخية التي تثير الكثير من التكهنات ولا تتوافر عنها الكثير من المعلومات".
وقال ريبيرو انه تلقى اتصالا العام 1994، من وزير الصحة الليبي في تلك الفترة محمد زيد، عندما كان يشارك في مؤتمر للجراحة التجميلية في طرابلس.
وفي ختام المؤتر حول جراحة الصدر التجميلية، قال له وزير الصحة انه يريد ان يعرفه بشخص عزيز على قلبه. وظن الجراح ان الامر يتعلق بزوجة الوزير التي ترغب باجراء عملية لصدرها.وقال له الوزير عندما وصلا امام مقر اقامة القذافي "ستقوم بفحص قائدنا".
وعاد ريبيرو العام 1995 لاجراء العملية للزعيم الليبي مع زميله فابيو نقاش الاخصائي في زرع الشعر. وقد اخذ الدهن من بطن القذافي وحقن في وجنتيه. وتم تحسين مظهر الجفنين كذلك وازالة ندبة على الجانب الايمن من الجبين.
وقال ريبيرو الرئيس السابق لجمعية الجراحة التجميلية في البرازيل، انه قرر عدم تلقي اجر من الزعيم الليبي الا ان القذافي اعطاه ظرفا فيه الكثير من الدولارات والفرنكات الفرنسية.

مدير المخابرات الأميركية يتوقع انتصار النظام الليبي : جيمس كلابر

أثارت تصريحات مدير المخابرات القومية الأميركية جيمس كلابر موجة من الجدال في الأوساط الأميركية إلى حد أن البعض قد نادى بإقالته بعد أن رجّح صمود الزعيم الليبي معمر القذافي أمام الثورة في بلاده «وانتصار في النهاية لأنه مسلّح بشكل أفضل».
وذكرت صحيفة«واشنطن بوست» الأميركية، أمس أن شهادة كلابر أمام لجنة الخدمات المسلحة في مجلس النواب الأميركي بشأن القذافي دفعت بالبيت الابيض لمحاولة التخفيف من أهمية هذا التقييم فيما دعا عضو واحد على الأقل في مجلس الشيوخ إلى إقالة مدير المخابرات.

وقالت إن ردة الفعل على تصريحات كلابر تعكس ايضاً الأوجه المتقلقلة لوظيفته، فمن المتوقع منه كمدير استخباراتي أن يقدّم التقييمات الصريحة التي لا ترسمها السياسات، وإن كانت هذه التقييمات غالباً ما تخلق تداعيات سياسية.

وكان كلابر أوضح في شهادته إن القذافي ما زال يسيطر على عدد كبير من الطائرات على الرغم من كون معظمها لا يعمل وشبكته الدفاعية الجوية هي ثاني أفضل شبكة في المنطقة بعد مصر، وتوقع أن ينتصر النظام «على المدى الطويل».
وخلال ساعات من التصريحات لكلابر، عمل البيت الأبيض على رفضها، فقد وصفها مستشار الأمن القومي توماس دونيلون، بأنها «مشوشة وذات بعد واحد»، تعكس التقسيم غير المتوازن للممتلكات العسكرية في ليبيا ولكن ليس للقوات الممتدة في المنطقة.

وأصدر السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام بياناً دعا فيه أوباما لإقالة كلابر بسبب تصريحاته التي قال إنها «ستجعل الوضع أكثر صعوبة أمام من يعارضون القذافي.

مترجم القذافي: الزعيم حزين ويشعر بأنه تعرض للخيانة

مترجم القذافي: الزعيم حزين ويشعر بأنه تعرض للخيانة

المصدر: طرابلس ــ أ.ف.بالتاريخ: 12 مارس 2011

القذافي يشعر ببعض المرارة لأن ساركوزي وبرلسكوني تخليا عنه. غيتي

قال مفتاح ميسوري، مترجم الزعيم الليبي معمر القذافي، إلى الفرنسية منذ نحو 16 عاماً إن القذافي«حزين»، ويشعر بأنه تعرض لـ«خيانة»، لكنه «لن يتخلى ابداً» عن موقفه في مواجهة المعارضة التي تهدد نظامه. وأوضح ميسوري (61 عاماً) أن «قائد» الثورة الليبية «لم يكن يتوقع ذلك ابداً، وقد يكون هذا ما احزنه فعلا»، مضيفاً أنه «يعتقد انه فعل كل شيء من اجل الليبيين». ويواجه القذافي ثورة لا سابق لها منذ نحو شهر في ليبيا.
واضاف المترجم الانيق الذي يتكلم الفرنسية بطلاقة، ان القذافي «يرى انه تعرض للخيانة من قبل الجميع، حتى من قبل قريبه (منسق العلاقات المصرية الليبية) احمد قذاف الدم».
وفر قذاف الدم في نهاية فبراير الماضي، بعد 10 ايام من بدء الثورة، وكان مستشارا ومساعدا مقربا من القذافي.
وفي وجهة نظر «شخصية»، كما يحرص على التأكيد، يعترف ميسوري الدبلوماسي السابق الذي يحمل دكتوراه في التاريخ، ودرس في باريس وجنيف ان احلال الاستقرار في ليبيا اصبح يحتاج الى معجزة. وقال بسخرية ان «المعجزات امر يمكن ان يحدث»، قبل ان يؤكد ضرورة وجود «وساطة» للخروج من الازمة. واضاف «لكن من يتحدث عن وساطة يتحدث عن تنازلات».

وتابع المترجم «لا اعرف ما إذا كان (القذافي) قادراً على ذلك». واضاف ان معمر القذافي «لا يتراجع ابداً».

وفي شهادة على عقلية العقيد، قال إن الزعيم الليبي «مولع بالتاريخ العسكري»، ومعجب خصوصاً بالجنرال الالماني ارفين رومل، الملقب «ثعلب الصحراء»، الذي تميز في شمال افريقيا خلال الحرب العالمية الثانية.
واضاف وقد ارتسمت ابتسامة كبيرة على وجهه ان القذافي معجب ايضاً «بملك فرنسا السابق لويس الرابع عشر، الدولة هي انا!».
وعلى الرغم من المعارك وخروج جزء كبير من الشرق، بما في ذلك بنغازي، عن سيطرة طرابلس، يحتفظ معمر القذافي بهدوئه، كما قال المترجم. واضاف «أنه رجل قوي جداً امامي»، مشدداً على انه لم يغير سلوكه. والزعيم الليبي مستاء من القادة الغربيين، خصوصاً الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، ورئيس الحكومة الايطالي سيلفيو برلسكوني، الذين يطالبونه بالرحيل.

وقال ميسوري إن «القائد كان يعتبرهم اصدقاء. انه يشعر ببعض المرارة، لانه يشعر ان ساركوزي وبرلسكوني ايضا تخليا عنه».

لقد ولى زمن السكوت: لن تبقى سورية مملكة الصمت : رياض الترك

http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=today\11qpt960.htm&arc=data\2011\03\03-11\11qpt960.htm

في سورية اليوم طيف اسمه الحرية يهيمن على كل أرجاء الوطن، ورياح التغيير التي هبت في الشهور الثلاثة الأخيرة على كل العالم العربي من أقصاه إلى أقصاه، لا يمكن لها في النهاية إلا أن تطرق باب السجن السوري الكبير. فنحن لا نعيش في جزيرة معزولة، والتاريخ لن يتوقف عند أعتاب دولتنا العتيدة.لقد سقط حاجز الخوف الذي جثم على كاهل الشعوب العربية لعقود طويلة، وانطوى معه نصف قرن، طويل ومديد، من الإنقلابات العسكرية وتسلط الجيش على السياسة ومصادرة الحريات العامة وممارسة الوصاية على الناس، تارة بإسم التقدم والإشتراكية، وتارة بإسم الدين، وتارة أخرى بإسم الإستقرار ومحاربة التطرف الإسلامي.التغيير آت لا محالة، وسورية لم ولن تكون أبداً الإستثناء. أما التخويف من الفوضى والحرب الأهلية، والتخويف من وصول الإسلاميين إلى الحكم، والتخويف من أن شعبنا غير مؤهل بعد للممارسة تجربته الديموقراطية، فهذه كلها إدعاءات لن تجدي نفعاً عندما تدق ساعة الحقيقة ويستعيد الناس زمام المبادرة.إن الشعب السوري بلغ سن الرشد، وعلى سلطته أن تعي ذلك قبل فوات الأوان. فالمطلوب اليوم ليس خطوات تجميلية على الصعيد الإقتصادي والمعيشي، بقدر ما أن المطلوب خطوات جدية وواضحة المعالم لنقل سورية بشكل سلمي من الإستبداد إلى الديموقراطية. خطوات قلناها وكررناها مراراً، مثل الإفراج عن المعتقلين السياسيين، وإلغاء حالة الطوارئ، وشرعنة التعددية الحزبية، وترسيخ مبدأ فصل السلطات، واستقلالية القضاء، وطي صفحة الحزب القائد، وتحقيق المساواة بين المواطنين دون أي إقصاء أو تمييز. فبمثل هذه الخطوات، لا بالمزيد من القمع وكم الأفواه ومسرحيات التأييد الجوفاء، يمكن للسلطة السورية، إن هي أرادت ووعت، أن تستبق التغيير وتتحضر له.لقد غيّر الخوف من وجهته، وانتقل من طرف الشعب إلى طرف السلطة. أما من يحذّر من القلاقل والفوضى، ويهوّل بتفكك الدولة وتفسخ النسيج الوطني، ويجهد للمحافظة على هذا الإستقرار الإستبدادي الكاذب بأي ثمن، فإننا نذكّره بأن الشعب السوري منذ بداية تاريخه الحديث ، استطاع أن يتجاوز، بوحدة أبنائه ونضالهم المشترك، الانقسامات المذهبية والدويلات المصطنعة التي فرضها عليه المستعمر الفرنسي، وتمكن في النهاية أن ينال استقلاله الكامل بضريبة الدم التي دفعها من خيرة أبنائه. لا بل أن هذا الشعب تمكن بوعيه وحكمته أن يبعد مخاطر الحرب الأهلية التي كاد يجره إليها عنف السلطة وتهور بعض الجماعات الإسلامية المسلحة. لقد قالوا بالإشتراكية فجلبوا الجوع والفقر. ووعدونا بتحرير فلسطين، فأتوا بالذل والهوان. وتغنوا بالحرية والعدالة، فشيدوا السجون والمعتقلات. واليوم، إذا كان تفشي الظلم والعوز والفساد ووطأة الإستبداد لا يستثني أحداً من أبناء الشعب السوري،على تعدد مشاربهم وانتماءاتهم، فإن هذا الشعب قادر وعازم على استعادة حريته المسلوبة، وصون وحدته الوطنية، وحماية كيان دولته السورية.إن الملايين التي تواجه اليوم بصمتها عسف الاستبداد وجبروته، في دمشق وحلب، في اللاذقية وطرطوس، في حمص وحماه، في القامشلي ودير الزور، في حوران وجبل العرب، لن تلبث أن تخرج عن صمتها وتواجه هذا الاستبداد بوقفاتها الاحتجاجية وتحركاتها السلمية، مستندة إلى تضامن أبناء المجتمع السوري وتكاتف الجيش مع الشعب. ومخطئ من يراهن أن الناس ستنزلق إلى العنف، أو أن الجيش سيوجه فوهات بنادقه إلى صدور الشعب السوري. لقد ولى زمن "معادلة مدينة حماه"، فلا الشعب ولا الجيش سيسمحان لأحد أن يسجنهما فيها من جديد. وليعِ كل من يحاول أن يصطاد في الماء العكر، أن الجيش من الشعب والشعب من الجيش، فداخل كل دبابة هناك حفيد من أحفاد يوسف العظمة، وعلى زناد كل بندقية يقبض ابن من أبناء وحدات الإنزال على مرصد جبل الشيخ.لست أنا، اليوم، في موقع من يقترح الحلول ويضع السيناريوهات المستقبلية. فالتغيير آت بعزيمة الشباب وهمتهم، ليس فقط لأنهم يشكلون أغلبية المجتمع السوري، ولكن لأنهم أثبتوا أنهم أكثر وعياً لمتطلبات العصر من أحزاب المعارضة ورجال السياسة، الذين لا يزال الكثيرون منهم مكبلين بخطابهم التقليدي وممارساتهم البالية، يكاد الرقيب الأمني لا يغادر أدمغتهم أبداً.كل ما اعرفه اليوم أن سورية لن تبقى مملكة الصمت، ولن يبقى الخوف مطبقا على الصدور، ولن يبقى الوطن سجنا كبيراً.نعم "الشعب السوري ما بينذل"، كما هتف متظاهرون في قلب دمشق قبل أيام، وهو يريد الحياة الكريمة، ومن إرادته سينبثق فجر الحرية وستولد سورية الجديدة.نعم "سورية الله حاميها" لأنها باقية بشعبها وجيشها ودولتها. أما الإستبداد فإلى زوال، قصر الزمن أو طال، وإن غداً لناظره لقريب.

(*) سياسي سوري وعضو قيادة حزب الشعب الديمقراطي وإعلان دمشق.

ثورات العرب تسيّس الشباب السعودي

وفي حين دعا البعض منهم إلى التجمع الجمعة والنزول للشارع لتلبية مطالبهم، لكن تلك الدعوة قوبلت باحتجاج من آخرين لأنجد دعاة المطالب الإصلاحية من الشباب السعودي في موقع فيسبوك أداة مناسبة للتعبير عن مطالبهم مما أضفى مزيدا من الحراك لها،  المظاهرات محظورة بالمملكة.
ومنذ عودة ملك السعودية عبد الله بن عبد العزيز إلى بلاده يوم 23 فبراير/شباط الماضي صدر أكثر من "بيان إصلاحي شبابي"، كان أهمها بيان 23 فبراير وبيان شباب من أجل مستقبل الوطن.
لم يدر بخلد الشاب السعودي خريج العلوم السياسية عبد الرحمن بن علي حركاتي، أنه سيكون ضمن 70 شابا وشابة مشتركين في توقيع بيان قدموه للملك عبد الله بن عبد العزيز حمل عنوان "مطالب الشباب من أجل مستقبل الوطن" يطالبون فيه بإصلاحات سياسية واقتصادية وحقوقية واجتماعية واسعة.
وأرجع حركاتي الذي يعمل حالياً صحفيا بإحدى الصحف المحلية ارتفاع الوعي السياسي لدى الشباب السعودي إلى الثورات العربية التي حصلت في تونس ومصر وليبيا.
عبد الرحمن حركاتي (الجزيرة نت)
محاولات

وأضاف أن هذا التحول تمثل في خروج المطالب على شكل بيانات تنادي بإصلاحات في نظام الدولة.
وقال إن تطور الوعي السياسي دفع الشباب لمقارنة "واقع وطنه وبعض الأوطان الأخرى، فوجدت أن الإمكانات الاقتصادية في وطنهم أفضل بكثير من الدول الأخرى لكنها لا تنعم بنفس القدر من الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان في الدول الأخرى".

ونبه إلى أن هذا الأمر رفع من تطلعاتهم بوصفهم مواطنين للمشاركة في تطوير الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية للوصول إلى "حياة كريمة ونيل حقوق من حقهم أن ينالوها".
تغيير

ورأى الشاب رائف بدوي منسق إحدى البيانات الإصلاحية الشبابية أن حديث الشباب عن عملية الإصلاح ينبئ بحالة تغيير في تفكيرهم، وأنه ينبغي أن يكون لهم دور في عملية الإصلاح السياسي الذي ظل محصورا فقط في النخب.
 تقييمه للمرحلة الحالية قال إن "هناك وعيا سياسيا لديهم (الشباب) ولكن ليس بالدرجة المطلوبة"، معللا ذلك "بعدم وجود مؤسسات مجتمع مدني تطوّر ذلك الوعي"، كما حذر الحراك الشبابي السعودي من "محاولات خارجية تحاول الاستفادة من تحركهم".

توفيق السيف يحث النخب الحاكمة والشعبية على ضرورة الالتفات لهذه التحركات السياسية الشابة و"عقلنتها وتطويرها لاستيعاب المطالب الشبابية التي لن تنتهي"
وعي

وأرجع الخبير السياسي السعودي الدكتور توفيق السيف التحرك السياسي الشبابي بالمملكة إلى "ارتفاع منسوب الثقافة السياسية العقلانية السلمية لديهم خلال الثلاثة أشهر الماضية".
وقال السيف إن التحول الإيجابي الذي حصل هو شعورهم بأنهم جزء من العملية السياسية، لا كما كان في السابق بأنهم على هامش السياسة.
ودعا السيف النخب السعودية الحاكمة والشعبية إلى ضرورة الالتفات لهذه التحركات السياسية الشابة، و"عقلنتها وتطويرها"، كما حث النخب الحاكمة على تطوير "آليات قانونية" لاستيعاب المطالب الشبابية التي لن تنتهي وستظل قائمة على الدوام وذلك عبر "تدعيم مؤسسات المجتمع المدني التي ستساعد على تأطير طلباتهم".
كما نبه إلى ضرورة تحديد فلسفة العلاقة بين الدولة والمجتمع انطلاقا من مبدأ تساوي الفرص، "حتى ينتهي انسداد الأفق الحاصل".

وعن تعامل السلطات السعودية مع بيانات المطالب الشبابية، قال إن "السعودية دولة تقليدية وليست قمعية مثل بعض الأنظمة العربية والإصلاح السياسي في المملكة أضحى قريب المنال".
يذكر أن السيف قاد سابقاً تفاوض المعارضة الشيعية مع الحكومة السعودية في أوائل التسعينيات إبان حكم الملك الراحل فهد بن عبد العزيز، وانتهى بعودته للداخل.

Who is Gaddafi?

http://www.youtube.com/user/TheoCHLibyaAlhurra

Les femmes, actrices de l'ombre de la révolte en Libye

http://www.rue89.com/2011/03/12/les-femmes-actrices-de-lombre-de-la-revolte-en-libye-194144

« Près de 60% des femmes travaillent, car malgré le poids de la tradition, les mentalités ont évolué depuis une quarantaine d'années. Et c'est aussi pour la simple et bonne raison qu'un seul salaire ne suffit pas toujours à faire vivre un foyer.
Avec cette révolution, les femmes sentent pour la première fois qu'elles peuvent avoir un vrai rôle politique collectif. »

: اميمة أحمد :الجزيرة : "السواد في الأمل" مسرحية جزائرية تستلهم الثورات

اختار مسرحيون جزائريون أن يواكبوا الثورات العربية على طريقتهم، بمسرحية "سواد في الأمل" التي تتمحور حول فكرة مقاومة السلبية وإشعال شموع في كل النفوس المظلمة. واعتبر أولئك المسرحيون أن تلك المقاومة قد أدت لاحقا إلى قيام الشباب العرب بالثورات في عدد من البلدان.
ومسرحية "سواد في الأمل" هي من نوع مينودراما التي يؤديها ممثل واحد كتبها الكاتب المسرحي نذير حسين، وأخرجها جمال قرمي، وقامت بدور البطولة الممثلة الشابة ريما تاكوشت.
وأوضح المخرج قرمي أن المسرحية تنتمي إلى ما يسمى "المسرح الحميمي Theatre Intimate حيث يكون الممثل قريبا من الجمهور ولا يتعدى الحضور 120 متفرجا، لأن المسرحيات فيه توجه رسائل بإيقاع بطيء وفيه ملل، وهذه -وفق قرمي- نقطة أساسية للممثل عندما يؤدي الملل، والجمهور يستمتع بذلك فيسمى "الاستمتاع بالملل".
تدور أحداث المسرحية وسط ديكور بسيط، مؤلف من صندوق خشبي يرمز إلى الماضي، وفي الطرف الآخر من المسرح يشاهد جذع شجرة يابسة، تمتد جذورها عميقا، وبجوارها شمعة تهزم عتمة الغابة التي اختارتها "الغالية" بطلة المسرحية مكانا تعيش فيه، حيث استأنست بالذئب واعتزلت البشر.
جمال قرمي مخرج مسرحية السواد في الأمل

وتروي الشخصية خيباتها في عمق الليل، ترافقها موسيقى تصويرية وأهازيج شعبية، تعكس فرحها القليل، وأحزانها الكثيرة ممن خانوها في حياتها، فاستأنست بالذئب، وكانت تطعمه كلما عوى، وحالها يحاكي حالة الشاعر الصعلوك الشنفري "عوى الذئب فاستأنستُ بالذئب إذ عوى وصوَّت إنسان فكدتُ أطيرُ".

ويعتبر المخرج أن المسرحية تتحدث عن الوحشية السائدة في عالم اليوم، حيث القوي يقتل الضعيف وهو قانون الغابة، موضحا أن العمل يخاطب الإنسانية لأنها تعالج قضايا العصر ولكن ببصمة جزائرية، فقضايا المرأة والفساد والهجرة السرية وهجرة العقول والأمية، هي قضايا عالمية، والمسرحة تدعو لرفض السلبي ليبقى الأمل وفق قوله.

وعن الصعوبة في دور "الغالية" قالت الممثلة ريما تاكوشت للجزيرة نت "إن الممثل في المينودراما يشعر أنه متوحد مع النص ومع الجمهور، فحكت الغالية عن العرب جميعا، أنهم لم يتحدوا، وأصبحنا لقمة سائغة للطامعين بثرواتنا، والنتيجة هي الشباب مقهور في كل بلدان العرب، خاصة في فلسطين والعراق.

وتستدرك "لكن لو اجتمع ظلام الكون لا يستطيع إطفاء شمعة، ومهما طال الليل فسيطلع الفجر، واليوم نرى الفجر بالثورات العربية".

وتنتهي المسرحية بمشهد أقرب للصلاة، تتربع الغالية وأمامها شمعتها الموقدة طيلة العرض، وصوت المؤذن ينادي لصلاة الفجر.

جمال سعداوي: الثورة الحقيقية تبدأ

من مقاومة السلبي (الجزيرة نت)

الثورة الحقيقية

من جهته قال جمال سعداوي -الذي قام بالمعالجة الدرامية للنص- إن المسرحية تعكس حراك الثورات العربية، ويوضح "الثورة الحقيقية تبدأ من مقاومة السلبي وإشعال شموع في كل النفوس المظلمة وسحب أولئك القابعين في الزوايا المظلمة إلى بقعة الضوء، كما فعل الشباب العربي الثائر في تونس ومصر وليبيا واليمن والبحرين والبقية تأتي لأن الشباب رفض الزوايا المظلمة وتاق لضوء الحرية".

يُذكر أن المسرحية قد عرضت ثلاث مرات حتى الآن ، ويستمر عرضها في المسرح الوطني بالعاصمة والمسارح الولائية، وهي تلقى إقبالا خاصة من فئة الشباب.

بماذا فكر الدكتاتور وهو يسقط؟" سؤال يطرحه الكاتب الإسباني غويتسولو : رويترز-أرشيف

 خوان غويتسولو : ماذا يحدث  في ذهن الدكتاتور في الأيام واللحظات الأخيرة التي تسبق سقوطه وغرقه المفاجئ في مزبلة التاريخ؟ وكيف يعي المشهد الواقعي وغير المتوقع في آن لشعبه المحبوب وهو يصرخ ضده ويحرق ويدوس بالأقدام صوره الحاضرة في كل مكان.
يشير غويتسولو إلى أنه لو قدر لكاتب شاب أن يعالج الموضوع "من خلال مخزونه الإبداعي الغض، فلعله كان سيعبر عن ذلك من خلال مونولوج داخلي يؤلف بين الأزمنة والفضاءات وصور الأمجاد الماضية وبين الحاضر العدواني".
مكر التاريخ
ويتصور الكاتب مزيجا من مواكب النصر ومنصات الشرف والاستقبالات في القصور وقبلات الشعب وسكر السلطة التي لا حدود لها ولا تتصور لها نهاية غير وداع مشرف في حضن الموت حيث يحيط بالزعيم ذووه ورؤساء الدول وسط تعبير عن الألم والحزن، ثم كيف أن كل هذا انهار دفعة واحدة بسبب ما يسميه ماركس "مكر التاريخ".
ويقول إن هذه الفكرة راودته لدى سقوط الرئيس الروماني نيكولاي تشاوشسكو وإعدامه عام 1989، مشيرا إلى أن الفكرة عاودته من جديد في ظل عاصفة الحرية التي تهز البلدان العربية وتطيح بطغاتها كما لو كانوا عرائس مسرح.
يرى غويتسولو أن الانتقال المفاجئ للزوج بن علي وليلى الطرابلسي من حياة "سمن على عسل" إلى الصورة المهزوزة للطاغية في آخر تجلياته أمام الكاميرا، وتحول "الفرعون الودود" من أوج قوته إلى عجوز متردد يدفع إلى سلم الطائرة التي ستقله إلى مثواه غير الآمن.
 أمور تستدعي إبداعية بصرية يمكن أن تتحول إلى أدب عبر لعبة المناوبة: بين الكراسي الذهبية الفخمة المصممة خصيصا لراحة أرداف الرئيس مقابل الأقفاص الشديدة البؤس التي يعيش فيها الشعب، وبين ابتسامة ثابتة بدون هدف محدد لبن علي وهو جامد، مع ربطة عنق وشعر مستعار لامع، في مقابل محمد البوعزيزي وهو يحتضر بعد احتراقه كما لو أنه مخلص. وهي كلها مواقف تفتح أمام المبدع أفقا لا متناهيا من الإمكانات.
تحد إبداعي
لكن الكاتب يرى أن "التحول التدريجي" للعقيد الليبي معمر القذافي الذي ثار على الملكية قبل 42 عاما إلى وجه شبحي يحث آخر أنصاره على القضاء على "الجرذان" في جحورها ويرفع قبضته بحنق، هو أمر أكثر استدعاء للخيال الأدبي.
ويتصور غويتسولو العقيد وهو محاصر بذكريات مجده كزعيم عالمي يستقبله نظراؤه، تحت إغراء البترول، بالابتسامات والعناق في "تيار وعي" جارف يمزج بين أوهامه كملك لملوك أفريقيا وبين جثث مئات المعارضين السياسيين الذين قتلوا شنقا، والزنازين تحت الأرض بقصره في بنغازي، وتصريحاته عن حبه للشعب، وتحويله للجماهيرية العظمى إلى ملك شخصي له ولأولاده.
ويتصور أن كتابة هذا العمل تمثل "تحديا إبداعيا" يتطلب الكثير من الجهد والعمل، غير أنه يؤكد قناعته بأن روائيا عربيا ما سيؤدي هذه المهمة في يوم من الأيام.
يرى غويتسولو أن التحول التدريجي للعقيد القذافي الذي ثار على الملكية إلى وجه شبحي يحث آخر أنصاره على القضاء على الجرذان في جحورها ويرفع قبضته بحنق هو أمر أكثر استدعاء للخيال الأدبي
دراما الثورة
وفي ظل عدم إمكانية توقع نهاية معينة لما يحصل في ليبيا، يطرح الكاتب سلسلة من الأسئلة تنقلنا إلى قلب "المسلسلات" التي تعجب الناس كثيرا في العالم العربي متصورا أعمالا درامية عن ثورتي مصر وتونس.
ويتساءل عن الممثلة التي ستؤدي دور ليلى الطرابلسي؟ وهل ستذهب إلى البنك مرتبكة وشاحبة الوجه لتسحب الأموال؟ وهل سنرى مشاهد من تبادل اللوم بين الطرابلسي وبن علي؟
كما يتصور الكاتب القاهرة وقد بدأ فيها عرض مسلسل رمضان القادم حيث السيدة سوزان مبارك تتهم زوجها بالعجز، وابن مبارك "الأقل سرقة" وهو يثور في وجه بيروقراطية الفساد التي أرست دعائمها أمه وأخوه جمال، وحيث النفعيون الذين يحاولون في آخر اللحظات تغيير مواقفهم لكنهم يغرقون في النهاية مع السفينة، ثم ملامح وجه الزعيم الذي ظن نفسه ملكا إلى الأبد وهو لا يكاد يصدق أنه يرى عمله يغرق وأمواله تخطف إلى أقصى جنوب سيناء.

إن حدثا بأهمية ما يشهده العالم العربي اليوم سيجد في يوم من الأيام المبدع الذي يرويه، بتؤدة واقتدار، لقراء المستقبل، كما يختم غويتسولو.

Nicolas Jacquard, avec J-M.D et F.G. : Un mystérieux avion libyen se pose au Bourget

C’est un «oiseau» suffisamment rare pour ne pas passer inaperçu dans le ciel hexagonal. Mercredi, aux alentours de 13 heures, un jet privé libyen s’est posé sur l’aéroport du Bourget. L’avion, immortalisé par un passionné d’images aériennes (notre photo), est de marque Bombardier modèle Challenger 300, immatriculé
Sarkozy et Cameron : «Kadhafi et sa clique doivent partir» de LibyeIl a redécollé hier matin vers 10h30 du Bourget.
La nouvelle a rapidement fait le tour des sites spécialisés dans l’aéronautique, reprise dans le même temps par les sites de l’opposition libyenne. Qu’est venu faire cet avion en France, à la veille de la rencontre qui s’est déroulée hier entre Nicolas Sarkozy et les représentants libyens du conseil national de transition (CNT) ? Impossible de le savoir
A priori, il y a peu de chance que l’appareil ait transporté les représentants du CNT. Car pour les anti-Khadafi, il ne fait aucun doute que ce jet, propriété de la United aviation of Libya, est l’un des trois qui ont décollé mercredi matin de Tripoli avec à bord des émissaires de Muammar Khadafi. Une version confirmée par une source aéroportuaire française.
Les deux autres appareils se sont respectivement rendus mercredi au Portugal et en Egypte. Le troisième s’était fait plus discret, certains observateurs l’annonçant à Bruxelles sans qu’il y ait été aperçu. «L’hypothèse d’un arrêt en France à l’aller et au retour pour refaire le plein dans le cadre d’un vol vers la Belgique ne tient pas, souligne ce spécialiste de l’aéronautique. Ce type d’avion a la capacité de relier directement Tripoli à Bruxelles.»
Du côté de la diplomatie française, on dément avoir joué «double-jeu» en reçevant un quelconque émissaire de Khadafi.
Le Parisien

Bahrain Freedom Movement : Bahrain’s revolution reaches what could become decisive phase

The people’s revolution is on its track; calling for the removal of the regime and performing various activities on the road to victory. In the past week several remarakable activities were undertaken with sounding success. First came the picketing of the financial harbour owned by the regime’s prime minister, Khalifa bin Salman Al Khalifa. It was conducted at night when hundreds of protesters moved from their base at the Pearl Square and took position near the main financial centre. Then came the massive demonstration and picketing of the main torture headquarters at Bahrain’s Fort where a human wave flooded to highlight the role that place had been playing in torturing Bahrainis over the years. It stands as a reminder of the most brutal periods of the Al Khalifa reign of terror. The revolutionaries then organised another qualitative demonstration outside the main TV station which is the mouthpiece of the repressive Al Khalifa regime. In addition t o these there have been massive demonstrations nearer to the Pearl Square where hundreds of thousands took part chanting anti regime slogans and calling form a regime change. Today, one of the demonstrations was held outside the government offices in Qudhaibiya where participants called for the downfall of the regime.

Meanwhile, the mothers of the martyrs have appealed to political parties not to engage in dialogue with the regime. The mother of Ali Abdul Hadi Mushaime, the first of the martyrs of the revolution has vowed to spend her life to oppose the Al Khalifa until their downfall. Today, the mother of the martyr Mahmood Abu Taki confirmed that the family had received calls from the Al Khalifa who had killed their son offering to buy off their silence with money but they refused and insisted that we only accept the demands of the 14th February revolutionaries. Also, Nidhal the son of Karzakkan martyr Isa Abdul Hassan confirmed a similar move by the killers. He told them he has nothing to add to what the people want; the downfall of the regime and that the blood of the martyrs cannot be bought with money or promises. Similar statements have been attributed to the son of martyr Ali Khudhair who said that there is only one demand; the downfall of the regime. In light of these dev elopments, it is now expected that the coming activities will be more serious and the regimes could use violence to suppress the people, in which case, that will be the needed fuel for the final push to oust this hereditary dictatorship.

While the revolutionary activities continue unabated, the Americans have entered the political arena forcefully. In the past week, Jeffrey Feltman , the Assistant Secretary of State for the Near East, has been lobbying the political societies to lure them to engage in what he calls “dialogue” in line with what the Al Khalifa crown prince had suggested. When these societies presented some conditions, he said that dialogue must be without conditions. There has been negative reaction to the American proposals which clearly aim at safeguarding the ruling family in the face of the collective popular decision calling for its downfall. The US is better advised not to stand again on the wrong side of history by supporting this dictatorial regime. The Al Khalifa system of government is unsustainable as has been proven by the events of the recent history. Bahrain has not been stable, and the apparent stability was only achieved with the use of violence against Bahrainis, torture, intimidation and dictatorship. If they are granted more time, the Al Khalifa will resort to the same style of dictatorship, repression and human rights violations. The US needs to fundamentally revise their strategy that has only led to regime changes at their expense.

بن غازي تنتفض وتطالب بسقوط القذافي والعون من العرب وليس الغرب...اين الاحرار من تونس ومصر

http://www.facebook.com/video/?id=179449562095105#!/video/video.php?v=117006821708211