Thursday, February 24, 2011

Switzerland announced on Thursday evening that it is freezing any assets belonging to Libyan leader : swissinfo

“In order to pre-empt any misuse of state funds, the cabinet today decided to block all assets in Switzerland belonging to Moammar Gaddafi and his entourage with immediate effect,” a ministry statement said.

“The sale of the property of these persons – in particular real estate - or disposing of it in any way is forbidden as of now.”

The freezing order is valid for three years, the statement said.
Estimations
It is unclear how much money might be involved. During the diplomatic row between Switzerland and Libya which broke out in 2008 over the arrest of one of Gaddafi’s sons in Geneva, billions of francs worth of Libyan deposits were withdrawn from Swiss banks as part of Libyan retaliation.

The Swiss National Bank says that only about SFr 630 million ($680 million) are left from holdings of SFr5.7 billion.

However, it is also unclear what proportion of this might belong to Gaddafi and his entourage.

The list contains 28 names in addition to Gaddafi himself. They include his wife, sons and daughters. Also on the list are other relatives and heads of various national companies.

البحرين: زفاف وسط الاحتجاجات بدوار اللؤلؤةتقرير: محمد الغسرة

المنامة، البحرين على غرار ما حدث في ميدان التحرير بمصر، عقد اثنين من المتظاهرين قرانهما في دوار اللؤلؤة، الثلاثاء، بحضور عدد
كبير من المتظاهرين الذي احتفلوا بأول زواج، كما حدث في ميدان التحرير.

وقالت أم العروس، بأنها أصرت على عدم تغير موعد الزواج رغم الأحداث التي تشهدها البحرين.

وتشبها بمصر كذلك خصص المتظاهرون "حلاقا مجانيا" وهاتفا عمومي مجانيا" بالإضافة إلى المشروبات والأكل المجاني الذي يقدم بشكل منتظم لجميع المتظاهرين وأهلهم والزوار الذي يزورون الدوار كسياحة أو الإعلاميين من جميع إنحاء العالم.

وتوجد في الدوار خلال الأيام الثلاثة الماضية خدمات أخرى للمدخنين مثل الأرجيلة وغيرها، بعد تبدد الخوف لدى المعتصمين المهددين بين الحينة والأخرى بهجوم من قبل قوات الشرطة أو الجيش.

وأدت الاحتجاجات في مصر، والتي استمرت نحو 18 يوما من الاعتصام في ميدان التحرير إلى سقوط نظام الرئيس المصري السابق حسني مبارك.

وفي اليوم الثالث عشر للاحتجاجات، أي 8 فبراير/شباط الجاري، عقد شاب وفتاة قرانهما في ميدان التحرير بحضور عشرات الآلاف المصريين الذين احتشدوا هناك.

وكان العروسان يرتديان ملابس الزفاف التقليدية وجابا الميدان بعد اتمام مراسم القران وسط تصفيق ومباركة وتهنئة المتظاهرين.

Neoliberalism as Liberation

http://www.palestine-studies.org/journals.aspx?id=10924&jid=1&href=fulltext

* Neoliberalism as Liberation: The Statehood Program and the Remaking of the Palestinian National Movement. The Palestinian statehood-by-2011 program, framed through neoliberal institution building, redefines and diverts the Palestinian liberation struggle. Focusing on its economic aspects, and in particular the underlying neoliberal thought that goes beyond narrow economic policy applications, this essay argues that the program cannot succeed either as the midwife of independence or as a strategy for Palestinian economic development. Read the article

Cinq litres d'essence puis avait mis le feu.

Un chômeur de 27 ans qui s'était immolé par le feu le 20 février dans le sud du Yémen est décédé jeudi dans un hôpital d'Aden, ont indiqué des sources hospitalières.
Abdallah Mohammad Qassem s'était aspergé, à Dhaleh au nord d'Aden, de cinq litres d'essence puis avait mis le feu.

le génocide a commencé en Libye

http://www.youtube.com/watch?v=Lx101Vz6JYc&feature=player_embedded#at=19

مجزرة حقيقية في ليبيا، مئات من المقابر، شاهد الفيديو

من الاعلام الاجنبي والعربي والاسرائيلي : مشارقة

الإعلام الإسرائيلي

جيا بخور، يديعوت: كثير من الكلمات الاحتفالية التي قيلت حول التحول الديمقراطي والانقلابات الشعبية، وسقوط دكتاتوريات في منطقة الشرق الأوسط، لدرجة حاولت أن تربط بين ما يجري في الوطن العربي الآن، وبين ما جرى في دول شرق أوروبا عام 89، إلا أن نظرة متفحصة لما يحدث على الأرض، تظهر لنا صورة الفوضى والموت، وإسلام سياسي متطرف كل ما يسعى إليه، هو الوصول إلى سدة الحكم، والأمر الوحيد المفقود من كل تلك الانقلابات التي تحدث، هو الانتقال الحقيقي نحو الديمقراطية، ولا حتى بداية الانتقال نحوها.

آرييه شابيط، هآرتس: في الثورة العربية الكبيرة يكمن خطر كبير، ففي العقد الأخير فككت الولايات المتحدة العراق، ومصر وفقدت تركيا. وهكذا انهار الصمام السني أمام ايران. وهذه الأيام تعمل الولايات المتحدة على تفكيك البحرين، الأردن وتضع السعودية في خطر، وهكذا تحول إيران إلى القوة العظمى الريادية في المنطقة. وإذا لم تتغير سياسة أمريكا، فهذا سيؤدي إلى كارثة جيو- إستراتيجية.
الإعلام الأجنبي:

· تحليل، Reuters: الاضطرابات التي حولت العالم العربي، قوًت الحركة الإسلامية في القطاع وعززت من موقفها ضد السلطة الفلسطينية، فحماس استشعرت أن رحيل مبارك سيضعف قبضة إسرائيل على القطاع الفقير، الذي شل اقتصاده وحجز سكانه. وفي الوقت الذي ينمو فيه التفاؤل في غزة، فانه يتلاشى بالضفة، فالأمل بان يهندس عباس اتفاقية سلام تم رفضه من قبل إسرائيل التي ترفض وقف الاستيطان. كما أن جهود السلطة الفلسطينية لإنهاء الانقسام قد تلاشت مع تزايد جرأة حماس. للمزيد...

· ستيفن ايرلانغر، NY Times: القناعات القديمة في الشرق الأوسط قد قلبت، وإسرائيل تجد العديد من شركائها الذين تعتمد عليهم في مهب الريح، أو طالتهم الانفعالات الشعبية. فالإسرائيليون يشعرون بالقلق من أن يسيطر المتطرفون على الحركات الديمقراطية العربية، كما حصل في إيران سنة 1979. كما ويشعرون بالقلق إزاء فوضى الانتقال من الثورة إلى الاستقرار الديمقراطي، إذا تحقق يوما. كما وينظرون إلى الإخوان المسلمين في مصر، ومع أنهم أقلية في الرأي المصري، إلا وأنهم سيضغطون باتجاه زيادة التضامن مع الفلسطينيين وحماس. كما وتخشى إسرائيل من أن شركائها الإقليميون الذين يراقبون إيران، تحت التهديد أو السقوط. للمزيد...

· تسيبي ليفني، Washington Post: واضح بأن الانقلابات التي تحصل في العالم العربي نابعة من الداخل دون أي تدخل خارجي، وتعبر عن رغبة في الحرية، وهي تحركات تتابعها إسرائيل عن كثب، خاصة وأنها معنية في تحقيق السلام مع الفلسطينيين، وفي إنشاء أنظمة عربية ديمقراطية معنية أيضاً بتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، لذلك يجب على العالم الانتباه إلى من يريد إحداث التغيير وتحقيق الديمقراطية في العالم العربي بأن ينبذ العنف وبعيداً عن السياسة المسلحة، مثل الأفكار التي يحملها حزب الله وحماس. للمزيد...

· توبياس باك، Financial Times: يبدو أن المخاوف الإسرائيلية من التغييرات في المنطقة سيتبعها احتياجات أمنية وعسكرية كبيرة، لكن مع عقدين من الجمود الدبلوماسي في عملية السلام واحتلال دام 44 عاماً للضفة، سيؤدي هذا إلى إزالة الدعم الدولي للجيش الإسرائيلي وبالتالي إلى إضعافه، والذي يواجه انتقادات واتهامات كبيرة بممارسة جرائم حرب. من جانب آخر، لم يحاول الجيش الإسرائيلي تغيير سياسته وإستراتيجيته بناءً على التغييرات الأمنية في المنطقة، فحروب اليوم لا تشبه حروب الأمس، والذي قد يجر معه المدنيين وليس فقط العسكريين في دوامة القتال.

· جويل موبراي، The Washington Times: في الوقت الذي كانت فيه إسرائيل حريصة على العودة إلى طاولة المفاوضات، بدت السلطة الفلسطينية أكثر جرأة للوقوف بوجه الولايات المتحدة، وتتجنب باجتهاد التفاوض مع إسرائيل، بل وأعلن رئيس وزرائها عن خطط للتوصل إلى حكومة وحدة وطنية مع حماس. والأكثر إثارة للقلق، هو أن هذا لا يتم دفعه من قبل عناصر متطرفة، بل من قبل رجل يشاد به وعلى نطاق واسع على أنه الشخصية الفلسطينية الأكثر اعتدالا بكل معنى، رئيس الوزراء سلام فياض. ويبدو أن حماس مستعدة لبحث تقاسم السلطة مع حركة فتح، وإذا ما حصل ذلك، فان أموال دافعي الضرائب الأمريكيين ستتدفق حتما إلى حماس ومؤيديها. للمزيد...

الإعلام العربي:

· بيتر هارلنغ، الحياة اللندنية: تآكلت حجة أن أميركا يجب أن تأخذ زمام المبادرة في التسوية، كونها تحمل وزناً أكبر مع حليفتها إسرائيل، بسبب عدم قدرة أوباما على ممارسة أي ضغط. والأمر متروك الآن للأوروبيين لشق درب جديدة لتمتعهم بحرية أكبر في التصرف. للمزيد..

· سلطان الحطاب، الرأي الأردنية: موقف الرئيس عباس الشجاع حين رفض الابتزاز الأمريكي، يكشف معاناة القيادة الفلسطينية وصمودها أمام الانحياز الأميركي الأعمى لإسرائيل، وعباس يعتقد أن قيمة الموقف الفلسطيني الصلب الآن تأتي في زمن التسونامي الذي يجتاح الوطن. للمزيد..

· خيري منصور، دار الخليج: ليس من الغريب أن لا نجد أسم فلسطين في الشعارات العربية الجديدة الداعية للتغير، لكن ما إن تقف الجماهير على أقدامها وتنكسر قيودها، ويشعروا بالتعافي، حتى يصب هذا كله في بحر القضية الفلسطينية ويابستها وفضاءاتها. للمزيد..

· ليلى الحمود، الرأي الأردنية: بعد الفيتو الأمريكي، على الجميع في السلطة وخارجها، اتخاذ الحلول الجادة والعاجلة لمعالجة مشكلة الاستيطان، ووقف التنسيق الأمني، دون الرجوع لإسرائيل ولا لأميركا، فهذا شأن عربي على العرب وحدهم أن يتخذوا القرارات الأحادية أيضاً. للمزيد..

· مها سلطان، تشرين السورية: منذ الفيتو الأميركي اختفى حديث المفاوضات، لكن الاستيطان لم يختف، وعمليات التهويد قائمة على قدم وساق، وكل ذلك على سمع وبصر السلطة وداعميها، فلماذا لا يتحرك أي منهم للتصدي ولو إعلامياً كأضعف الإيمان. للمزيد..

تأجيل التظاهرات في العراق، كمن يؤجل الغضب الى حين

دعا الزعيمان الشيعيان مقتدى الصدر وعلي السيستاني العراقيين الى تأجيل التظاهرات التي كان من المقرر انطلاقها يوم الجمعة للاحتجاج على تدني الخدمات وتفشي الفساد في البلاد، مما ادى بالكثير من اتباعهما الى القول إنهم لن يشاركوا في الاحتجاجات التي اطلق عليها "يوم الغضب"، حسب ما اوردته صحيفة النيويورك تايمز في عددها الصادر الخميس.

الدليل السياحي الجديد للعالم العربي الثائر _ امتياز دياب

غيرت الثورة التونسية والمصرية والليبية دليل السياحة العربي

منذ اسابيع قليلة، اتصل بي صحفي من المجلة الاقتصادية السويسرية (دينو) قائلا" بأنه يعد تحقيقا عن الاساليب التي يجب ان يتبعها رجل الاعمال السويسري، مع مختلف الثقافات في العالم، بما في ذلك العالم العربي.
واسألته كانت، هل على رجل الاعمال ان يأتي بهدية، عندما يزور رجل اعمال عربي؟
أو هل من المفضل ان يصطحب زوجته واولاده؟
أو هل عليه ان يتناول الطعام بالطريقة التي يقترحها المستضيف؟
أو اذا كان من المستحب الدخول في صلب الحديث مباشرة؟ ام التحدث عن الموضوع في نهاية السهرة، وكأن الموضوع طرأ في باله فجأة؟
ومثل سويسرا هناك فرنسا وايطاليا والمانيا، كل منهم لديه دليله السياحي او الاقتصادي.
لم تكن هناك حاجة لكل هذه التحقيقات او الدراسات، لان رجل الاعمال العربي غير موجود، وتبين ذلك من الفضائح التي تركها ورائهم الحكام المخلوعين.
اذ يكفي لرجل الاعمال الغربي ان يقتطع من الارباح، ويضعها في جيب كل من لتوقيعه وزنا لتسيير الامور.
فعائلة مبارك وحفنة من رجال الاعمال الذين احتلوا مناصبا في الحكومة، لا لسبب غير الربح الخاص والمباشر، وجميعكم سمع عن عشرات المليارات البلاتينية المودعة في اتحاد البنوك السويسرية، باسم مبارك.
وعائلة القذافي تسيطر على جميع مصادر النفط والغاز وحتى الكرة.
وعائلة بن علي، رأينا جميعا صناديق الاموال التي سهى عن أخذها من مخابئها، والله اعلم ما هو حجم الاموال التي وزعها على البنوك الخاصة في العالم.
لكن الآن تغيرت الخارطة، وعلى رجل الاعمال الغربي، ان يجد لغة جديدة واساليب شفافة، ودليل جديد لكي يتعاملوا مع الثوار الجدد.
ودليل السياحة القديم لم يعد كافيا، اذ تغيرت المعالم، في ثلاث دول، وعلى الطريق، الحبل جرار.
واقول الحبل جرار، لأن السرعة التي سقط فيها رؤساء الحكم المستبد، اعطت اشارة اطمئنان للشعب المستَبَدْ به، بانه لم يعد هناك أي داع للخوف، من النزول الى الشارع والصراخ بحكامهم بالرحيل الفوري.
لقد فكرت بالامس، بامر الصمت الغربي، ازاء المجازر التي ارتكبها معمر واسلام ضد الشعب، حكومات وشعوب، وتسائلت ... كيف سيصوتون غدا الجمعة في مفوضية حقوق الانسان؟
ولماذا لم يعالج الامر في مجلس الامن؟ وتم تحويله الى مفوضية حقوق الانسان التي لا حول ولا قوة لها؟
انهم على علم تام، بان مجلس حقوق الانسان يفتقد للآليات تطبيق العقوبات، ما سيصدر عن هذه الجلسة الخاصة، هو قرار ادانة لا غير.
لكن هذا الاحتفال سيعطيهم الوقت الكافي، للتأكد من ان هناك شخصيات جديدة في ليبيا ستبرز، من اجل السير في البلاد قدما نحو التحرير، وبأن المجتمع الدولي سيتخذ موقفا موحدا باطاحة الدليل السياحي التقليدي للاستعمار المصدوم بانهيار وكشف خططه.
أي ان موقف الغرب ليس واضحا بعد، وما زالو على امل بان تعود المياه الى مجاريها لاعمالهم، وما زالوا على قناعة بان هذا ممكن، ممكن من خلال الصمت على مذبحة سريعة وحاسمة، بحيث ترجح كفة ميزان العهد القديم الموالي لهم.
وستنهال الإدانات بقوة ضد القذافي، هذه الاتهامات والإدانات – هي امر عادي بين الشركاء والشركات.
لذا، على الشعب الليبي ان يعي، بان هذه الثورة هي الفرصة الوحيدة، نحو الحرية، ليس فقط من القذافي، وانما من الدليل السياحي الذي ابدا لم ترد به اشارة على وجودهم.

Une partie du pays est désormais sous le contrôle des insurgés

Une partie du pays est désormais sous le contrôle des insurgés. Au sein même du pouvoir et de l’armée, les défections se multiplient. Mais le dictateur poursuit sa répression sanglante.