Thursday, March 3, 2011

Kadafi en 1969

http://archives.tsr.ch/player/personnalite-kadhafi

John ziegler - soudan-archives

http://archives.tsr.ch/player/afrique-zieglersoudan

ما اسرع من واسيني الاعرج في تغيير رأيه الا جابر عصفور

المثقفون الجزائريون ينددون بالعنف في ليبيا
الأربعاء, 23 فبراير 2011 13:34
أصدرت مجموعة من المثقفين الجزائريين على رأسهم الروائي واسيني الأعرج بيان مساندة للشعب الليبي حمل عنوان " بيان مساندة المثقفين الجزائريين للشعب الليبي الشقيق" عبروا من خلاله على رفضهم القاطع لما يحدث حاليا من أحداث دامية بليبيا.

وجاء في البيان، الذي اطلع "موقع الإذاعة الجزائرية" على نسخة منه، " يعيش الشعب الليبي الشقيق أياما مشهودة، وانتفاضة عارمة ضد الطغيان والجور والاستبداد، ثورة بحق، يتعارف فيها الأفراد، وتتعارف فيها القبائل، حين ينضوي الجميع داخل تيار لا يقاوم يرسم مجراه نحو الدولة العصرية، الساعية لا إلى إقامة دولة القانون فحسب، بل إلى إرساء الفضائل الإنسانية أساسا".

واضاف البيان " عجبا لحاكم ليبيا. لا يخاطب شعبه ولو تواصل سقوط مئات الضحايا وتواصل الخراب. فقد ظهر منذ أيام في خيمته يستقبل المهللين الأنذال ثم لم يظهر ثانية إلا ليقول للناس إنني هاهنا ولن أبرح المكان مهما اشتد نباح "الكلاب الضالة". فقد كان ظهوره هذا، لبضع ثوان وفي لا مكان، مدعاة للشفقة وكأنه في عربة تقتاده إلى وجهة مجهولة.

وفيما قدموا تحية للثوار الليبيين، تساءل موقعو البيان: "أين "الأشقاء" وأين الأصدقاء ؟ وأين من يعتبرون أنفسهم الساهرين على أمن الشعوب ؟

المصدر: موقع الاذاعة الجزائرية

الكاتبة كوليت خوري وبداية العلاقة الحميمة مع المبدع معمر القذافي

قبل أن أبدأ مداخلتي التي هي أطول من المداخلة بقليل، وأقصر من الدراسة بكثير،الأعزاءأولاً : أنا قرأت الكتاب فعلاً بمتعة حقيقية ، ذلك لأن هذا الكتاب هو في الوقت نفسه خفيف الظل عميق المعاني ، يدعو إلى التفكير الجدي وإلى التقطيب أحياناً ، دون أن يمحو البسمة من الشفاه ، يفتح المجال واسعاً للتأمل وللتساؤل وللحلم وإعادة النظر ، أي يشغل البال ويريح النفس في آن معاً . هذا عدا عن سلاسة اللغة وتلاحق الصور المبتكرة وهذه الحميمية الجملية التي تجعل بعض النصوص تعبق بالدفء هذا حول الكتاب .

أما عن الملاحظة التي تحولت إلى سؤال سبقني إليها بالأمس الأستاذ واسيني الأعرج ، وأنا آسفة لأنه ليس هنا الآن كي أواسيه وأؤكد على سؤاله رغم ان الأستاذ الكبير فؤاد قنديل ، حاول أن يعطي جواباً على السؤال ، سأطرح السؤال على طريقتي الخاصة . كيف استطاع معظم الأساتذة النقاد ، ونحن نعلم أن الناقد يبحث عن خلل بسيط أو عن ثغرة أو عن أي فتحة يدخل أو يتسلل من خلالها إلى النقد . كيف استطاعوا - الأساتذة والنقاد الأدباء - أن يجمعوا على أن هذه المجموعة الأدبية هي مجموعة قصصية .

أنا أعتقد أن واضع الكتاب القائد معمر لم يقل إنها مجموعة قصصية رغم إنه كتب على الغلاف (وقصص أخرى) .

عندما تسلمت هذا الكتاب عجبت من العنوان الطويل "القرية القرية الأرض الأرض وانتحار رائد الفضاء وقصص أخرى" وبعد أن قرأت الكتاب اكتشفت أن هذا الكتاب هو مجموعتين والعنوان هو عنوانان في وقت واحد العنوان الأول : هو "القرية القرية والأرض الأرض" ويندرج تحت هذا العنوان عدد من النصوص التي تشبه هذا النوع من الابداع الأدبي ، العنوان الثاني : هو "إنتحار رائد الفضاء وقصص أخرى" ، والقصص الأخرى هي القصص الموجودة في الكتاب مثل (الموت) هو قصة بديعة .. وأعود إلى سؤالي الذي طرحه أمس الأستاذ واسيني ، هل كان النقاد يجمعون على أن هذه النصوص هي قصص لو كان الكاتب غير الحبيب العزيز علينا معمر القذافي ؟ أنا في رأيي كانوا غيروا رأيهم . وأصل إلى سؤال آخر : هل يعتقد النقاد والأدباء أنهم أنصفوا هذا الكتاب عندما أسموه مجموعة قصصية ؟ أنا أعتقد أنهم ظلموا بعض النصوص ذلك لأن الأساتذة والأدباء الذين حاولوا إيجاد التبريرات وقالوا: ان معمر القذافي حطم القوالب التقليدية.. خرج عن المتبع والمألوف في هذا العمل الابداعي.. عادوا ووضعوا هذه النصوص في قالب اسمه قصة ، فحاصروا النص من جديد وظلموه إذ أعادوه إلى القالب الذي اعترفوا أن الكاتب خرج عنه . لماذا لم يتركوا النص يشق طريقه بنفسه في دنيا الأدب ؟ النص الأول مثلاً (المدينة) - أنا ابنة مدينة- وخلافاً لما قيل في الأمس أنا أعجبت بهذا النص إلى أبعد الحدود فهو لوحة ملونة ناطقة ، حملتني رغم جموح الخيال فيها إلى واقع أعرفه واعيشه ، إن لم يخطر ببالي أن أحلله وأصفه ، وأقول إن هذا النص هو لوحة أدبية لأننا نستطيع أن نقرأ هذا النص من أوله أو من منتصفه إلى آخره أو العكس ، أي بمعنى إننا من أينما أتينا النص وكيفما تناولناه وجدنا الأفكار الجديدة والصور المبتكرة وشطحات الخيال.. ونبقى دائماً في المدينة مهما تجولنا . لماذا يصر السادة المثقفون على تسمية هذا النص الحيوي الجميل بالقصة ؟ كيف لم يخطر ببال واحد من النقاد الأدباء أن يقول إن النص الذي يتحدث عن المسحراتي هو أقرب إلى المقالة منه إلى القصة ؟ وهذا ليس عيباً على العكس هذا لا يقلل من قيمة العمل (المقالة) نحن في عصر ازدهار المقالة ، بل ان المقالة هذه الأيام سبقت الشعر وسبقت الرواية وهي تنافس القصة إلى القمة ؟ لماذا لا نقول إن بعض النصوص في هذا الكتاب هي أقرب إلى المقالة ؟ قد لا تكون هي مقالة، بل لماذا لا نقول إن معمر القذافي وجد مجالاً جديداً في الأدب. الأدب دنيا تتسع لشتى المجالات وهنا يتحول سؤالي إلى إقتراح ، واطرح الفكرة جدّياً... لماذا لا نجد مجالاً جديداً في دنيا القصة نسميه مثلاً اللوحة القصصية أو القصة اللوحة أو شئ كهذا يندرج تحت هذا العنوان، يندرج فيه هذا النوع من الإبداع الأدبي الذي هو بين القصة والمقالة، والذي هو بالأحرى لوحة قصصية مرســومة بالكلام، مكتوبة بالنبض، توحي بأجواء، وتطرح أفكاراً وأراء، ونجد أنفسنا ونحن منسابين مع اللوحة ، نعيد النظر في أمور كثيرة كنا نعتقد أننا نعرفها ، مثلما وجدنا مجالا في جديدا في الشعر الحديث وشعر التفعيلة ، وهذا الاقتراح جدير بأن نناقشه .

وكي أنهي كلامي أقول : إن المبدع معمر القذافي حطم هذه القوالب ليخرج منها لا ليبقى فيها .. ويجب أن نجد لهذا النوع من الأدب عنواناً .

يبقى أن هذا الكتاب "القرية القرية والأرض الأرض" هو عمل إبداعي فعلي وهو في رأيي مجموعة أدبية غنية ضمت القصة القصيرة والمقالة واللوحة القصصية . وكان الكاتب متألقاً في كل هذه المجالات .

وشكراً لكــم ..


رواية انتحار رائد الفضاء تقترح انتحار جابر عصفور معها : الخير شوار

فجّر الكاتب الإسباني الشهيرو خوان غويتسولو، خريف سنة 2009 قنبلة من العيار الثقيل عندما رفض ''جائزة القذافي العالمية للآداب'' المقدرة بـ 150 ألف دولار أمريكي لأسباب ''سياسية وأخلاقية''· وصرّح حينها أن موقفه منسجم مع قناعاته في انتقاد وعدم مهادنة الأنظمة الدكتاتورية· ولئن كان مثل موقف غويتسولو هذا غير جديد في العالم الغربيو وبعض أسلافه من الكتّاب العالميين رفضوا حتى جائزة نوبل للآداب، فإن بعض عرّابي المؤسسة الثقافية الرسمية في العالم العربي وصفوا ذلك بالغريب، بل وشككوا حتى في نوايا صاحبها، وقد قالها صراحة الناقد المصري صلاح فضل، عضو اللجنة الاستشارية للجائزة الذي وصل إلى حد وصف موقف الكاتب الإسباني بـ ''اللاأخلاقي''· ولم يتوقف صلاح فضل عند هذا الحد، بل وصل إلى حد تكذيب غويتسولو، قائلا إن اللجنة لم تمنحه الجائزة وإنما كان فقط من بين المرشحين· وسرعان ما تم ''ترقيع'' الأمر وذهبت الجائزة إلى فائز احتياطي، وهو الناقد جابر عصفور الذي رحّب بها (بالطبع) وأخذ مستحقاها واستلمها في حفل
ولا يمكن للكاتب إبراهيم الكوني أن يتبرأ من نص محاضرته التي ألقاها ضمن هذه الندوة وأشاد فيها رفقة مجموعة كبيرة من الأدباء العرب ومن بينهم جزائريون بـ ''عبقرية الزعيم الأدبية'' من خلال مجموعته القصصية ''القرية القرية، الأرض الأرض، وانتحار رائد الفضاء''، حيث تناول الكاتب الروائي إبراهيم الكوني حينها ''المكان الأسطوري'' في تلك ''الإبداعات''· وشارك في تلك الندوة نقاد وأدباء كبار من العالم العربي ومن الجزائر، وكان من ضمن المحاضرين من الجزائر حينها الروائي واسيني الأعرج الذي تناول ''المدينة والمثال'' في مجموعة معمر القذافي القصصية، وتناول الشاعر ورئيس اتحاد الكتّاب الجزائريين حينها عز الدين ميهوبي ''البعد الإنساني في إبداعات معمر القذافي''، في حين ألقى الدكتور نور الدين السد محاضرة بعنوان ''الأبعاد الدلالية في الخطاب القصصي للقائد الأديب معمر القذافي''، وتناولت محاضرة الدكتور عثمان بدري ''الدلالة المفارقة للمكان في الخطاب الأدبي للقائد، المبدع، معمر القذافي''· وشارك في الندوة ذاتها مجموعة كبيرة من الأدباء والنقاد العرب هم محمد مصطفى قباج من المغرب، مهدي مبيرش من ليبيا، وجيه عمر مطر من فلسطين، منصور أبو شناف من ليبيا، صبحية عودة من فلسطين، فاطمة سالم الحاجي من ليبيا، ميرال الطحاوي من مصر، طلحة جبريل من السودان، لطيفة القبايلي من ليبيا، يحيى الأحمدي من مصر، حسن حميد من فلسطين، إسماعيل الربيعي من العراق، موسى الأشخم من ليبيا، إدريس الخوري من المغرب، بشير القمري من المغرب، عبد القادر الحصني من سوريا، محمد الخالدي من تونس، شاكر نوري من العراق، فوزي البشتي من ليبيا، شكري البكري من المغرب، جعفر عبد الهدي صاحب من العراق، كوليت خوري من سوريا، رجب أبو دبوس من ليبيا، عبد الله أبو هيف من سوريا، فؤاد قنديل من مصر، عبد الرسول عريبي من ليبيا، ياسين رفاعية من لبنان سمير الجمل من مصر، ومحمد الزوي من ليبيا· ولم يكتف المشاركون في الملتقى بالإشادة بـ ''أدب العقيد'' بل رفعوا برقية حسب رواية مجلة ''الفصول الأربعة'' الليبية في ختام الندوة إلى ''الأخ قائد الثورة''·

ولم تتوقف الإشادة بـ ''أدب معمر القذافي'' عند هذا الحد، فقد عقدت الكثير من الندوات الدولية صرفت فيها الملايين من أجل الإشادة بتلك المجموعة القصصية اليتيمة، ومن بين المؤتمرات التي عقدت في هذا الشأن، المؤتمر الرابع والعشرين لاتحاد الأدباء والكتاب العرب في مدينة سيرت الليبية في شهر أكتوبر 2009 شاركت فيها كل اتحادات الكتّاب الرسمية في العالم العربي ومنها اتحاد الكتّاب الجزائريين برئاسة الشاعر يوسف شقرة، وعلى هامش ذلك المؤتمر الذي عقد في مدينة سيرت الليبية عقدت ندوة بعنوان ''النص الأدبي لدى الأديب معمر القذافي'' وشارك فيها من الجزائر الناقد أحسن تليلاني بمداخلة عنوانها: ''فن السخرية في أدب معمر القذافي''·

وقد أعرب الدكتور جابر عصفور عن سعادته بالحصول على تلك الجائزة،

يتسلم الدكتور جابر عصفور مدير المركز القومي للترجمة جائزة القذافى العالمية للآداب فى دورتها الأولى في احتفال كبير تقيمه أمانة الجائزة في العاصمة الليبية طرابلس يوم 24 أبريل الجاري.
وقد أعرب الدكتور جابر عصفور عن سعادته بالحصول على تلك الجائزة، وجاء في بيان لجنة الجائزة أن منحها لجابر عصفور جاء لجهده الخلاق في تنمية الفكر الأدبي ومساهمته في حركة التنوير لإعلاء قيم الحرية والتقدم، ودراساته المتعمقة فى قضايا الأدب والنقد عن الصورة الفنية ومفهوم الشعر وعصر الرواية، وإضافته المعرفية لنظريات الأدب والنقد المعاصرة.
وأضاف البيان أن عصفور استحق الجائزة لدوره البارز في تنشيط الحياة الثقافية على المستوى العربي وإثرائها في إطار الفكر الإنساني بالمتابعة والترجمة، ومد الجسور بين الثقافة العربية والثقافات العالمية.
وجابر عصفور من مواليد المحلة الكبرى (مصر) حصل على درجة الدكتوراه من قسم اللغة العربية بكلية الآداب في جامعة القاهرة عام 1973 وعمل أستاذا جامعيا منذ عام 1966، وشغل منصب الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة المصري منذ عام 1992 لمدة 14 عاما شهدت خلالها الساحة الثقافية التي يشرف عليه المجلس نشاطا واسعا وشهدت انطلاقة مؤتمرات وجوائز الرواية والشعر على صعيد العالم العربي.وله عدة مؤلفات في النقد الأدبي والدراسات الإنسانية منها "الصورة الفنية في التراث النقدي والبلاغي" و"مفهوم الشعر ودراسة التراث النقدي" و"المرايا المتجاوزة، دراسة في نقد طه حسين" والاحيائية والاحيائيون" و"قراءة التراث النقدي" و""التنوير يواجه الإظلام" و"محنة التنوير" و"دفاعا عن التنوير" و"أنوار العقل" ومن آخر مؤلفاته " نقد ثقافة التخلف"،و" في محبة الشعر".

كان على جابر عصفور الا يدير ندوة نقدية لرواية القذافي التي لا تمت بصلة للادب

أكد وزير الثقافة المصري السابق جابر عصفور، السبت 26-2-2011، أنه قرر التنازل عن جائزة القذافي العالمية للآداب، والتي حصل عليها العام الماضي، وقيمتها تصل إلى مائة وخمسين ألف يورو، بسبب "المجازر التي ارتكبها" النظام الليبي.

وقال عصفور إنه "اتخذ قراره هذا إثر المجازر التي ارتكبها نظام (الزعيم الليبي) معمر القذاقي ضد شعبه، والمواجهات التي جرت بين نظامه والمحتجين عليه، والتي أودت بحياة الألوف من أبناء الشعب الليبي".

وأضاف "بعد ما جرى وما شهدناه من ارتكاب كل هذه الجرائم بحق شعبه، وقتله للمتظاهرين العزل المطالبين بأبسط حقوقهم الإنسانية، أرى أنه لا يشرفني أن تكون جائزة القذافي العالمية للآداب بين الجوائز التي حصلت عليها طوال مسيرتي العلمية، كونها تحمل اسم هذا السفاح".

وأوضح عصفور أنه "سيبحث خلال الأيام المقبلة عن طريقة ملائمة تمكنه من رد الجائزة للشعب الليبي العظيم".

وكان عصفور نال جائزة القذافي للآداب في دورتها الأولى العام الماضي وسط انتقادات حادة من قبل مثقفين عرب، خصوصاً بعدما تردد أن الكاتب الإسباني غوان غويتسوولو رفض الترشح لنيلها.

غير أن عصفور رأى في حينه أنه نال الجائزة من قبل لجنة تحكيم محترمة، ووفق حيثيات لا شأن لها بالسياسة، إلى جانب اشتراطه عدم تسلم الجائزة من القذافي نفسه، إضافة إلى عدم اللقاء به خلال الأسبوع الثقافي المصري الذي أقيم بالعاصمة الليبية طرابلس في أبريل/ نيسان الماضي خلال احتفالية تسليمه الجائزة.

وتولى عصفور منصب وزير الثقافة في حكومة الفريق أحمد شفيق التي شكلها الرئيس المصري السابق حسني مبارك. ولم يستمر في منصبه سوى بضعة أيام قدم استقالته بعدها إثر مشادة مع وزير الإعلام في حينها أنس الفقي، الذي اعتبر أن الحكومة هي حكومة الحزب الوطني الحاكم، في حين كان يراها جابر عصفور وزارة ائتلاف وطني تسعى إلى إصلاح الوضع.

حميد زنار: من لحس جزمة القذافي واستلم جائزته ، اقتراح بالانتحار السريع، والقائمة طويلة


لكل شخص ظروفه وأهدافه في هذه الحياة ولا أحد عاقل يطلب من غيره أن يكون بطلا انتحاريا أمام الطغاة. ولكن علينا أن نطالب من الناس وخاصة إن كانوا أدباء أن يلوذوا بالصمت على الأقل عندما لا تسمح لهم ظروفهم أو طموحاتهم مواجهة الحاكم المستبد و التافه أحيانا.
من حق المواطن أن ينتظر منهم عدم الوقوف إلى جانب المستبد بشكل صريح إذ ذاك تشجيع له على المضي في نهجه والاستمرار في غيّه. كيف يمكن أن يأتي أدباء من كل حدب عربي و صوب إلى الجماهيرية العظمى لمناقشة أدب القائد معمر القذافي وليحللوا مجموعة قصصية ساذجة شكلا و مضمونا وتحت يافطة مأجورة " القذافي كاتبا ومبدعا" ؟ كيف يمكن أن يشارك ناقد أدبي في وليمة دعائية يبذر من أجلها النظام الليبي ملايين الدولارات من أموال الشعب الليبي؟ كيف يتظاهر القوم بدراسة نصوص قصصية منسوبة للقائد كتبها له غيره؟ وحتى و إن كانت نصوصا خارقة للعادة، فهل يستحق صاحبها كل ذلك التطبيل وهو المستعبد لشعب كامل؟ ومن المضحكات المبكيات أن تقدم جائزة تحت مسمى "جائزة القذافي الدولية لحقوق الإنسان" ويزمر لها كثير من المتزلفين و هم يعلمون أن هذا البائس يعبث بحقوق الإنسان في ليبيا ويعتدي على البشر حتى خارج ليبيا و يعترف بجرمه و يدفع الملايين لأهل ضحاياه..

الجنازة عظيمة و الميت فأر.هل تستحق مجوعة القذافي القصصية "القرية القرية ،الأرض الأرض،و انتحار رائد الفضاء" كل ذلك الكم النقدي أم أن الأمر مجرد تملق و تكسب؟ ابراهيم الكوني درس المكان الأسطوري في تلك القصص! لو لا المأساة التي يعيش أهلنا في ليبيا لضحكنا من هول النكتة. و لا أكاد أن أصدق أن الروائي المبدع و الباحث المدقق واسيني الأعرج قد تناول " المدينة و المثال في مجموعة معمر القذافي القصصية"! و من الجزائر يكتب ناقد محترم آخر، نور الدين السد ، بحثا حول " الأبعاد الدلالية في الخطاب القصصي للقائد الأديب معمر القذافي" ! و من أرض الروائي الثائر كاتب ياسين أيضا يتحدث الشاعر عز الدين ميهوبي عن "البعد الإنساني في إبداعات معمر القذافي"! و لكن سرعان ما نحذف علامة التعجب حينما نتذكر أن الرجل شغل منصب وزير الإعلام و الاتصال في الجزائر و رئاسة اتحاد الكتاب الجزائريين و هو مدير المكتبة الوطنية الجزائرية اليوم! أما الدكتور عثمان بدري أستاذ النقد الأدبي الحديث بجامعة الجزائر فلا يتحرج أبدا و يعنون بكل جرأة "الدلالة المفارقة للمكان في الخطاب الأدبي للقائد، المبدع، معمر القذافي" . شر البلية ما يضحك. تلك عينة من قائمة طويلة تتضمن أدباء من معظم البلدان العربية، كلهم وجدوا في السفاح القذافي الأديب و المبدع. فهل يمكن أن يكون أديبا من يجد صعوبة حتى في الكلام بالدارجة الليبية؟ كيف استطاع الروائي الليبي ابراهيم الكوني أن يبقى صديقا وفيا لمجنون طرابلس مدة 40 عاما ؟ و لن أتساءل حتى عن الأسباب التي جعلت جابر عصفور يقبل جائزة معمر القذافي العالمية للآداب بقيمة 150 ألف دولار، فللرجل سوابق ولواحق والكل يعرف اليوم من هو هذا الرجل المنبطح. يعرف الناس أن الجائزة عادت إليه بعدما رفضها الشهم الإسباني غويتسولو مصرحا أن الأمر لا ينسجم مع أخلاقه و أنه لا يهادن الديكتاتوريات.
لو كنت مكان هؤلاء لاعتذرت للشعب الليبي بعد كل ما ارتكبه الأديب القذافي من مجازر

The rebels dig in for a long fight: 'We will stay here until we die' :Catrina Stewart

It was these bunkers which Libyan pilots attempted to bomb three days ago – but missed – when Colonel Muammar Gaddafi, the country's embattled leader, embarked on an offensive into rebel-held territory in eastern Libya.
In this abandoned army base, a vast complex in the desert west of Ajdabiya, more than a dozen bunkers are crammed with missiles, grenades, tank shells, mines and much more. In one bunker, the guard casually gestures to a crate of white cylindrical containers he claims contain radioactive material.
In the hands of a trained army, it would be a formidable arsenal. In the hands of a volunteer army, its usefulness is more debatable. The ragtag group that guards the base, a mix of civilians and soldiers, is not even sure they have anything to fire the weapons, blaming looters who broke into the base when the town fell a week-and-a-half ago.
Nevertheless, such concerns have done little to dent their enthusiasm. "This is the front line of the eastern part of Libya," says Ali Mohammed, a guard and one of thousands to defect from Colonel Gaddafi's army after Libya's eastern capital Benghazi fell to rebel protesters. "We will stay here until we die."
And die they might. In the days that followed the uprising in the east – an impeccably executed assault that routed Gaddafi's forces after several days of fighting – the Libyan leader has dug in, surrounding himself with die-hard loyalists and elite guards in Tripoli.
Yesterday, the regime launched a land and air offensive in the country's east at dawn and briefly captured Brega, before being driven back. People in Ajdabiya, 40 miles to the east, fear pro-Gaddafi forces will target them next. Hundreds are taking up positions on the road into the city, armed with guns and a few rocket-propelled grenade launchers.
Few Libyans dare entertain the possibility Gaddafi will remain in power, but the early momentum that swept across the country, starting in the east, appears to be faltering, and some of the protesters admit it could take weeks, and more bloodshed before the Libyan leader is eventually ousted.
Senior military officers who have defected from Gaddafi are firm that this is a people's revolution, which should be finished by the people, and not the military.
"We have a good force, but we can't use it. We are talking peace, we are not fighting," said Colonel Nasser Busneina, one of several air force commanders to defect to the opposition in recent days. "We don't want to turn the revolution into a military battle between two sides."
Experts agree Gaddafi still commands the loyalty of sufficient numbers of troops, among them militias and mercenaries, to inflict massive damage on Libya's population.
In Benghazi, opposition forces have formed a military council, the first step towards creating a unified force capable of challenging Gaddafi. But so far, at least, there are no formal plans to march on the capital.
Volunteers, many of them civilians with no military experience, are being trained in rudimentary weapon skills, and many of them plan to drive towards Tripoli to take part in a final push against Gaddafi. A first group has already set out on the 600-mile journey, according to Idris el Sharif, a member of the new security committee in Benghazi. But there were reports some of them had run into loyalist forces near Sirte, the regime's stronghold, and been badly beaten and forced to retreat.

God dont you miss W? "I didnt know he had been knighted!"

http://www.youtube.com/watch?v=SnxNnJYziMY

الم تشتاق الى بوش بربك

Pro-democracy demonstrations in northern Iraq/south Kurdistan: Kamal Chomani and Jake Hess

The winds of rebellion have reached the Kurdistan autonomous region in northern Iraq, where a series of demonstrations have broken out to demand greater democracy, improved social services, and an end to corruption. In this interview, a prominent journalist and democracy advocate discusses the origins of the protests and the wider political situation in the Kurdish region

Jake Hess: What are the major causes of the current wave of demonstrations in south Kurdistan?
Kamal Chomani: For common people, nepotism, corruption, financial corruption, poverty, the difference between their lives and 'high rank' people, public services, electricity, lack of health insurance, the failure of the cabinet to solve unemployement, and tens of other problems are the main causes. But for intellectuals and journalists, writers and opposition politicians, adding to the problems I mentioned, human rights violations against journalists, limitations on freedom of speech, the daily harassment of journalists, Kurdish-dominated parties' will towards dictatorship and pushing the Kurdish system toward authoritarianism, are main causes as well.
JH: What are the protesters demanding? How are the protests being organized, and who is organizing them?

KC: The protesters’ demands have been simple from the beginning: a radical reform in people’ lives and solving the problems even parliament and the political parties have identified. But because the political leadership has not taken meaningful steps to address these problems, now people are trying to topple the whole system. Protesters are asking for equality and an end to corruption. They demand that those who opened fire on protesters during the first days of demonstrations – when three protesters were killed and tens of others wounded - be put on trial.
JH: Which social and political sectors have played the biggest role in the demonstrations? Have women been involved? What about political parties and Islamist groups?

KC: All social sectors have played their part, from workers to politicians and intellectuals and Islamic scholars as well. But young people have been the main players, of course. In the first two days, no women attended the demonstrations, but they started joining once one woman gave a speech in Freedom Square asking all women to come out. Since then, women have been playing a vital role: they've supported the protesters in huge numbers. I saw elderly women chanting with protesters on TV. Young female students have also been visible in big numbers at the protests. Now, the spokesperson of the demonstrators is a woman, an intellectual named Nask Qadr. We also should not forget the influential role of students in the protests.
JH: According to press reports, the current wave of demonstrations began Feb. 16 when people gathered in front of KDP headquarters in Sulaymaniyah to denounce corruption, call for democratic reform, and demand better living conditions. Yet, Sulaymaniyah has historically been a stronghold of the PUK and Goran; KDP is not responsible for governance there, leading some people to wonder why KDP headquarters was chosen as the site of protest. What happened there that day?
KC: The gathering was in Sara, the center of Sulaymaniyah, just to support the Tunisian people and the Egyptians' great revolution. After the gathering ended, some youths went to Salm Street, which is known as the main boulevard in Sulaymaniyah. In most ceremonies and events people gather there. When the youths headed to Salm Street, the first party building they encountered on their route was the local KDP branch.
It is true that Sulaymaniyah is not KDP’s stronghold, but it was a natural focal point: since the unification of the PUK’s Sulaymaniyah administration and KDP’s Arbil administration, the KDP has been mainly responsible for all things that happen in Kurdistan. Masoud Barzani has been president of Kurdistan for about 5 years. Nechirvan Barzani was prime minister for about 4 years. In Iraq, the KDP has monopolized most positions. KDP has collected millions of dollars. KDP has monopolized the media, higher education, the market.
JH: From afar it seems that most of the protests have taken place in Sulaymaniyah. Is that true? Is anything happening in Hewler/Arbil, the KDP stronghold and capital of the Kurdistan Federal Region?
JH: On the broader political landscape in south Kurdistan. In modern times, politics, civil society, and just about everything else in the region have been dominated by the KDP and PUK. Cracks in their power seem to be appearing, however, with the emergence of opposition parties like Goran and critical, independent media outlets such as Livin magazine and Awane newspaper. Do you think the ongoing demonstrations in the region represent the emergence of a mass democratic movement independent of the PUK and KDP?

KC: A democratic mass movement has emerged, but it has not reached Arbil; it's still in Sulaymaniyah. These people need organization; fortunately, intellectuals are going to organize them and will lead them in peaceful ways. Southern Kurdistan’s structure of power needs to be changed. The political system here is more tribal than democratic or systematic. The presidency, which is occupied by KDP leader Massoud Barzani, is a partisan establishment. He has not been successful in distinguishing his presidency from partisan interests. He has no deputy now thanks to political battles with the PUK. The government, which is now headed by Dr. Barham Salih of the PUK, is a corrupt cabinet. The KDP and PUK between them have destroyed credible government through their interference. The interior, Peshmerge and financial ministries are not unified yet, despite the fact that these ministries are key to any successful cabinet. We have two Peshmerge forces. These forces are not national forces but partisan forces. Intelligence agencies are responsible to the government. Parastn, (Protection Agency) is connected to the KDP and Zaniyari (Information Establishment) is connected to the PUK. The Anti- Terror unit is a PUK force as well. We do not have national security, but two family securities. Then with regard to the draft constitution and law on demonstrations, the KDP and PUK didn’t listen to public and opposition lists in the parliament. The speaker of parliament, who is a KDP man, doesn’t think that he is the president of a parliament for all people; he deals with opposition MPs as if they are his enemies. The KDP and PUK have also distributed all positions in and outside Kurdistan equally between them. All KRG representatives around the world are KDP or PUK members. And they have appointed their sons as KRG representatives in the most powerful countries, as we see in US, where Qubad Talabani, Jalal Talabani’s son, is the KRG's representative in Washington.
I should also mention the judicial system. The judiciary is not neutral, thanks to KDP and PUK interference. People can’t believe in a democracy where the judiciary is constantly under political pressure.

Yemen: A revolution in waiting? : Reuters

The protesters may represent a new, educated generation but their protests are inspired by the old problems of widespread poverty, corruption and inequality and the deep sense that the long-entrenched regime of Saleh and his puppet government is unable to fulfill their aspirations.

While the protesters share similar motivations to those who dislodged presidents elsewhere, it is still far from clear whether Yemeni demonstrators will attain the same level of success. But what is certain is that Yemen's political landscape is becoming as complicated as the country itself.

Tribal politics

In the twists and turns of Yemeni politics, the past week has been particularly significant and the country's complex tribal dynamics have been at the fore of the unfolding developments.

A key moment came when Hussein al-Ahmar, a chief in the Hashid tribal confederation - Yemen's second-largest but most powerful tribal confederation - joined the protesters, promising to offer them protection from attack by regime loyalists.

Hussein al-Ahmar is the son of the late Abdullah al-Ahmar, the former leader of the Hashid, who as a longtime ally of the president was showered with the rewards and privileges Saleh has long utilised to maintain his grip on power.

Al-Ahmar announced his resignation from the ruling General People's Congress at a rally, attended by members of the Hashid and Baqil - Yemen's largest tribal confederation, in the northern Amran province - joining his brother, Hamid, an outspoken critic of the president's policies, and in particular the appointment of Saleh's relatives to top military positions, in the ranks of the opposition.

Saleh's tactic of lavishing rewards upon tribal chiefs in return for their loyalty seems to be unravelling and the president is now harvesting the seeds of his unjust policies. But he responded firmly to the tribal challenge, stressing that the country's armed forces would not hesitate to defend the security of the nation and vowing that he and his colleagues in the army would fight until the last drop of their blood is spilled.

Joining the revolution

The actions of the established opposition parties, however, seem to have pushed Saleh to soften his stance.

When the demonstrations began there was a wide gulf between the demands of the established opposition and those of the protesting youth. While those out on the streets of cities across the country wanted Saleh overthrown, the opposition leaders appeared to be in favour of negotiating with the president in the hope of securing concessions that might lead to more fundamental political reforms.

Despite these differences, the established opposition welcomed the leaderless street revolt from the sidelines.

But when the opposition threatened to join the protesters in their push to bring him down, Saleh showed a new-found willingness to negotiate. He ordered the formation of a government committee to establish dialogue with the protesting youth and declared his readiness to form a unity government with the opposition.

démission du Premier ministre Chafik, remplacé par Charaf : L’Orient-Le Jour

Le Conseil suprême des forces armées qui gère le pays depuis le départ du président égyptien Hosni Moubarak a accepté la démission du Premier ministre Ahmad Chafic, a annoncé jeudi cette instance dans un communiqué.
Il sera remplacé par Essam Charaf, un ancien ministre, a ajouté le conseil militaire.

M. Chafic et son gouvernement avaient été nommés dans les derniers jours au pouvoir du président Hosni Moubarak, qui a démissionné le 11 février dernier sous la pression d'une révolte populaire.

مسيرة لمئات الإعلاميين المصريين تطالب بإنشاء نقابة لهم : علي عبد العال


دعا عدد من التجمعات الإعلامية إلى تنظيم مسيرة السبت القادم (5 مارس 2011) تتجه ناحية مبنى الإذاعة والتليفزيون وسط القاهرة للمطالبة بإنشاء نقابة للإعلاميين. وقال محمود بخيت منسق المسيرة إن ما يزيد عن 5000 إعلامي سيشاركون فيها.
وأضاف: "إننا لن ندخر جهدًا لتحقيق هدفنا وسنستمر في العمل حتى يعلن رسميا عن إنشاء النقابة". وأوضح أن مسيرة السبت هي الأولى في سلسلة فعالياتهم لكن سيليها تحركات على مختلف الأصعدة.
ومن المقرر أن تنطلق المسيرة التي ترفع شعار "من حقي أنا إعلامي" تمام الثانية عشر ظهر السبت، ومن بين التجمعات المشاركة فيها (حركة إعلام 25 يناير، وجمعية خريجي كلية الإعلام، وصحفيون أحرار، والاتحاد العربي للصحافة الإلكترونية، ونقابة الإعلاميين تحت التأسيس).
ويطالب عدد كبير من العاملين في مجال الإعلام، من الإذاعيين والصحفيين والمعدين وخريجي كلية الإعلام بإنشاء نقابة تضمهم وتدافع عن حقوقهم في ممارسة العمل الإعلامي، كما تدعو إلى تطهير مؤسسات الإعلام المرئي والمسموع والمقروء من الفساد الذي استشرى طيلة السنوات الماضية.
وتقول تقارير حقوقية إن الإعلاميين المصريين يعانون من أوضاع مؤسساتهم والقوانين المقيدة للعمل الإعلامي في مصر، فضلا عن انخفاض الأجور.
وكانت صحيفة (واشنطن بوست) قد قالت في تقرير لها، الأربعاء 2 مارس 2011, أن مصر تمتلك أكبر قاعدة إعلامية في المنطقة العربية، ويبدو أن ثورة 25 يناير تركت في نفوس الإعلاميين المصريين، وأكثرهم من فئة الشباب حيث تتراوح أعمارهم بين 25 و40 عاما، روح الانتفاضة ضد ما يعانونه مهنيا.
ونقلت مصادر صحفية عن محمد بسيوني، عضو مجلس إدارة جمعية خريجي الإعلام، قوله: أن مصر تحتاج الآن أكثر من أي وقت مضى إلى نقابة تنظم العمل الإعلامي، مؤكدا "أن مشروع النقابة قد أعدته جمعية خريجي الإعلام منذ عامين، بالتحاور مع قيادات الإعلام ومجلس الشعب، ووصل إلى اللجنة التشريعية، ولكن توقف حتى تتم انتخابات لمجلس الشعب، وأقيمت الانتخابات وحدثت الثورة الرائعة، وأنا أؤكد أن الوقت قد حان لإعلان النقابة".

Libye: Kadhafi et la Ligue arabe acceptent le "plLibye: Kadhafi et la Ligue arabe acceptent le "plan Chavez"

(journal)
Le président libyen Mouammar Kadhafi et le secrétaire général de la Ligue arabe Amr Moussa ont approuvé le plan de règlement pacifique du conflit libyen proposé par le président vénézuélien Hugo Chavez, a annoncé jeudi la chaîne télévisée Al Jazeera, une information qui n'a toutefois pas été confirmée officiellement.
Selon la chaîne, Chavez s'est déjà entretenu par téléphone avec Kadhafi et Moussa et a obtenu leur consentement de principe pour la réalisation de son plan. Ce plan prévoit notamment d'envoyer en Libye une mission de médiateurs de plusieurs pays d'Amérique latine, d'Europe et de Proche-Orient. Elle sera chargée de négocier avec les parties en conflit les voies permettant de trouver une sortie de crise afin d'empêcher une intervention militaire étrangère.
Hier, le colonel Kadhafi, intervenant à Tripoli devant ses partisans, a invité les Nations unies à envoyer en Libye une commission spéciale pour enquêter sur la situation dans le pays. Il a également adressé à l'Occident une sévère mise en garde contre toute intervention militaire dans le conflit libyen, en soulignant que dans ce cas "le nombre de morts en Libye se chiffrerait par milliers".

عُمان: يجب التحقيق في الوفيات التي أسفرت عنها المصادمات أثناء التظاهرات


(نيويورك، 3 مارس/آذار 2011) – قالت هيومن رايتس ووتش اليوم إن على السلطات العُمانية أن تجري تحقيقاً فورياً وموثوقاً في استخدام الشرطة للقوة المميتة لأجل تفريق مظاهرة تحولت إلى طابع عنيف في مدينة صحار الساحلية الواقعة شمال السلطنة، في 27 فبراير/شباط 2011.

حسب التقارير، قامت شرطة مكافحة الشغب باستخدام الغاز المسيل للدموع والرصاصات المطاطية ضد المتظاهرين، مما أسفر عن إصابات كثيرة وسقوط قتيلين اثنين على الأقل بشكل مؤكد.

وقال جو ستورك، نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "ينبغي على سلطنة عُمان أن تضمن ألا تستخدم قواتها الأمنية القوة المميتة إلا في حالة واحدة، هي أن يكون لا بديل عنها لحماية الأرواح. إننا ندعو السلطات إلى التحقيق في الملابسات المحيطة بهذه الحوادث القاتلة".

قال أحد الشهود لـ هيومن رايتس ووتش إن العشرات من المتظاهرين تجمعوا عند دوار الكرة الأرضية، عند مدخل صحار، في ساعات مبكرة من صباح 27 فبراير/شباط احتجاجاً على معدلات البطالة العالية واحتجاجاً على مزاعم بالفساد في أوساط المسئولين. هاجمت الشرطة الاحتجاج دون سابق إنذار، فضربت المتظاهرين بالعصي والهراوات وأوقفت 26 متظاهراً على الأقل، حسبما قال عدة شهود.

مع انتشار أنباء توقيف المتظاهرين في المدينة، تدفق آخرون إلى الدوار، لدى مدخل صحار، وهي بلدة يسكنها نحو 120 ألف نسمة وتقع على مسافة 230 كيلومتراً شمال غرب مسقط و200 كيلومتر جنوب شرق دبي. قال الشاهد إنه في وقت متأخر من بعد الظهر أصبح المتظاهرين بالآلاف، وبدأ المتظاهرون يعيقون تدفق حركة المرور إلى ومن الدوار.

اندلع العنف أثناء المواجهات التالية بين الشرطة والمتظاهرين، مع رشق المتظاهرين للشرطة بالحجارة ورد الشرطة في البداية بالغاز المسيل للدموع، ثم بالرصاصات المطاطية، حسب قول الشاهد. رداً على هذا، حاول المتظاهرون مداهمة مركز شرطة قريب. قال الشاهد لـ هيومن رايتس ووتش إنه رأى متظاهراً واحداً على الأقل يُردى قتيلاً لحظة أصابته رصاصة، وأكثر من 12 آخرين يُصابون مع إطلاق الشرطة الرصاصات المطاطية تجاه المتظاهرين من عند مركز الشرطة. تناقلت الجزيرة ومصادر إعلامية مستقلة أخرى وفاة متظاهر آخر متأثراً بإصابات لحقت به بسبب أعمال العنف.

بعد ذلك قام المتظاهرون بإضرام النيران في مركز الشرطة وأحرقوه تماماً. ذكرت مصادر إعلامية مستقلة أن الحوادث التي تلت تلك الواقعة، من نهب وإضرام النار في المنشآت في مناطق أخرى من صحار هي من قبل رجال كانوا يرتدون الأقنعة.

أكد شاهدات من عند دوار الكرة الأرضية ومن ميناء صحار لـ هيومن رايتس ووتش في 28 فبراير/شباط إن الشرطة غادرت شوارع صحار وأن الجيش تمركز في نقاط إستراتيجية في شتى أنحاء البلدة، ومنها الدوار.

في الساعات الأولى من صباح 1 مارس/آذار، أفاد هذان الشاهدان وقوع مناوشات بين الجيش والمتظاهرين في الدوار. أصيب عدة متظاهرين أثناء إخلاء الجيش للميدان على حد قولهما.

بدأت التظاهرات في صحار يوم 25 فبراير/شباط. في 27 فبراير/شباط، أصدر المتظاهرون في الدوار رسالة للسلطان قابوس بن سعيد آل سعيد، حاكم سلطنة عُمان، ذكروا فيه ثلاثين مطلباً، منها حل الوزارة ومحاكمة ستة من المسؤولين بتهم الفساد، وزيادة الرواتب في القطاع العام، وتعويض ضحايا أحداث العنف التي شهدها يوم 27 فبراير/شباط.

In 2004 five Bulgarian nurses were found guilty by a Libyan court

http://english.aljazeera.net/video/europe/2011/03/201133103020428374.html

In 2004 five Bulgarian nurses were found guilty by a Libyan court of deliberately infecting hundreds of children at a Benghazi hospital with HIV.

The nurses, who have always maintained their innocence, say they had been tortured into confessing.

They spent years on death row before finally being freed and sent home in 2007.

Sonia Gallego spoke with them.


Five Bulgarians accused of infecting children with HIV tell Al Jazeera they were tortured.
Last Modified: 03 Mar 2011 11:51 GMT
Email ArticlePrint ArticleShare ArticleSend Feedback

In 2004 five Bulgarian nurses were found guilty by a Libyan court of deliberately infecting hundreds of children at a Benghazi hospital with HIV.

The nurses, who have always maintained their innocence, say they had been tortured into confessing.

They spent years on death row before finally being freed and sent home in 2007.

Sonia Gallego spoke with them.

عصام شرف عندما كنت وزيرا: لكي تنهض الامة، علينا الاحتفاظ بمخزون القيم

http://www.youtube.com/watch?v=I1D6YTmmcWs&feature=related

Syrian mercenaries on standby for Libya

http://www.intelligenceonline.com/article/read_article.aspx?doc_i_id=88417562&service=ART&Context=PRT
Issue no. 636 dated 03 march, 2011 LIBYA / SYRIA Syrian mercenaries on standby for Libya A long-standing ally of Tripoli, Damascus has Syrian pilots ready to take part in Libyan bombing raids, should Gaddhafi declare full-scale war on the country’s growing opposition. According to information obtained by Intelligence Online in Damascus, Colonel Muammar Gaddhafi and President Bashar al-Assad spoke on the phone last week. During the conversation, the Libyan leader asked if Syrian officers and technicians currently training the Libyan air force could be put at Tripoli's disposal. A number of Libyan pilots have defected, some of them along with their aircraft, robbing the Libyan regime of their savoir faire at a critical time for Gaddhafi. Tripoli's air superiority is its principal weapon against insurgents. The European Union and the U.S have recently made contingency plans for imposing a no-fly zone over Libya, to prevent bombing raids by the Libyan Air Force. But Russia and Turkey oppose the move, and no final decisions have yet been taken. On February 23, President Assad told General Isam Hallaq, the commander in chief of the Syrian air force, to instruct the pilots and technicians in Tripoli to help the Libyan regime, should Gaddhafi decide to bombard dissident regions. The Syrian soldiers in Libya are part of a mission established in 1984 following the signature of a military agreement between Gaddhafi and Syria’s long-time ruler Hafez al-Assad, in the presence of General Soubhi Haddad, who was the commander in chief of the air force at the time. Both air forces are equipped with Russian materiel and have had long-standing close links with Moscow. In exchange for Syria’s help, Libya committed to helping the Syrian state financially and covering the cost of certain operations carried out by the Syrian intelligence services. Libyan money helped Hafez al-Assad bribe his brother Rifaat, the author of an attempted coup d’etat in 1983, to leave the country and go into exile in Spain and France , where he has remained ever since. On Gaddafi's request Damascus has also sent a second team of pilots and technicians to Tripoli. These are lower-ranking officers loyal to the regime who are specialized in flying helicopters. Before their departure for Tripoli on Feburary 23, they met with General Allaq and General Jamil Hasan, head of the air force's intelligence service.

المقامة الباريسية : مروان عكله

قادني حظي التعيس إلى الذهاب للدراسة في باريس
وأنا كما تعلمون فلاَّحٌ من نسل فلاَّح
قضيتُ طفولتي بين الأدغال لم ألبس يوماً حذاءً ولا سروال
وحين عزمتُ على السَفَرْ وذاعَ في قريتي الخَبرْ
اِجتمعتْ نسوةُ القرية يندِبن فُراقي ويقلنَ زينُ الشباب ما لجرحهِ من راقي
وودعتني القبيلة بشلالٍ من الدموع ولبسوا السَّواد من بعدي أُسبوع
حتى إذا وصلنا المطار
دخلنا بطن دابةٍ كبيرة، أكبر حتى من مضافة شيخ العشيرة فسألت ما هذه فقالوا هي الطائرة
وبعد فترةٍ قصيرة تحركت الدابة بسرعةٍ كبيرة
ثم ما دَرَيتُ إلا والأرضُ تغور والسماء تدور
والغيوم تلفحنا كأسراب الطيور فقلت هذا والله يوم النشور، هذا وربي يوم الحساب وسيحشرني الله مع هؤلاء الأغراب، ثم أغمضتُ عينيَّ أنتظر الجحيم فسمعت صوتاً أشبه بصوت الحريم
ففتحت عينيَّ على عجلْ وإذا بحوريةٍ تنظرُ إليَّ بِوَجَلْ
فقلتُ مُستغرباً : هل أنا في الجنة وأنت من الحور العين
قالت لا يا سيدي، أنت في الجو وأنا المضيفة نسرين
ثم سارت بنا الطائرة حتى هبطنا أرض العجم
وهناك رأيت ما لم تَرَهُ عينٌ أو يتحركُ بكتابته قلم
رأيت أبنيةً تكاد تُناطح السَحاب ونساءً يمشين في الشارع دون حجاب، كاسياتٍ عارياتٍ لكن وربِّ الكعبة جميلات
ولاح لي من بعيدٍ صرحٌ عظيمٌ فقررت قصدهُ ولو كان وراء الجحيم، حتى إذا وصلت رأيت حوله جُموعاً غفيرة
يتزاحمون كالجياع على قصعةٍ صغيرة
فقلت أ كعبةٌ في بلاد الفرنجة ؟ سأطوف حولها فأحظى بأجرِ حِجَّة
وزاحمتُ القوم أُريد لثمَ الستار فتراءى لي شيخ عليه سِمة الوقار، يقف بهيبةٍ متكئاً إلى عمودٍ، لا يمر أحَدٌ إلا ويعطيه نقود
فقلت هذا خادم البيتِ والله، فسألته أحجٌ أم عمرةٌ يا عماه
فنظر إليَّ بسُخطٍ وقال، أنا لست عمَّك وحجكَ غير مقبول
فهذا بُرجُ إيفل أيها المسطول
قرأت على روح إيفل الفاتحة
وقررت العودة إلى قريتي الكادحة
بعد هذه الزيارة الناجحة

+++

As Libyan rebels close in on Gaddafi, US and Europe ramp up intervention : By Barry Grey

With dictator Muammar Gaddafi’s control over the country ebbing, the United States and its European allies are stepping up their intervention into the Libyan crisis. Their aim is to ensure that any new regime will be equally subservient to their economic and geostrategic interests.

Behind the rhetoric about democracy and humanitarian concerns, Washington and the European powers are seeking to exploit the brutality of Gaddafi to condition public opinion to accept a colonial-style intervention and the reassertion of imperialist control over the country’s oil fields.

Over the weekend, Gaddafi’s hold on power was further eroded by the defection of additional political and military figures and the capture of more key cities by the opposition. Most significant was the fall to the rebels of Zawiyah, an oil port and refinery city thirty miles to the west of the capital, Tripoli. The capture of Zawiyah signified the spread of the rebellion, heretofore centered in the east of the country, to the west.

Although Gaddafi’s army has reportedly surrounded Zawiyah, as of early Monday it had not attempted to retake the town of 200,000 people. The areas remaining under the dictator’s control have reportedly been reduced to Tripoli and Gaddafi’s hometown of Sirte.

Gaddafi’s dwindling domain has only accelerated the imperialist drive to intervene, including by military means. Over the weekend, the British military carried out two raids into the Libyan desert to transport British nationals out of the country. The first, carried out Saturday by SAS special forces using Hercules planes, rescued 150 people, mostly British oil workers, and flew them to Malta. The second, on Sunday, involved three Royal Air Force planes and picked up another 150 civilians.

On Sunday, the German military carried out its own raid. Two military planes landed on a private runway belonging to the Wintershall AG company, evacuating 22 Germans and 112 others and flying them to Crete.