الإعلام الأجنبي:
· جنين زكريا، Washington Post: على الرغم من استمرار انتقاد إسرائيل لسوريا خاصة في ظل تحالف الأخيرة مع إيران، إلا أن تل أبيب ترى أن بقاء الأسد في الحكم أفضل لها ولأمنها، فالجبهة السورية لطالما كانت الأكثر هدوءاً على مدى عقود، كما أن المنطقة الشمالية الحدودية بين البلدين ازدهرت في ظل وجود سلام وتعايش نسبي. للمزيد...
· جولان كوسوف،The Telegraph: إن تحرك الأمم المتحدة لتطبيق مقترح تعليم طلاب غزة عن تاريخ المحرقة، تحرك جريء وجذري وضروري، وبالمثل فان إسرائيل وبعض مؤيديها عليهم الدخول في عملية مماثلة. فلا يوجد مبرر للشعور بالرضا أو الصواب، عندما يعتقد 54% من الشباب الإسرائيلي أن حرمان العرب من حقوقهم المدنية هو أمر مقبول، ومئات الحاخامات يدعون اليهود إلى عدم بيع أو تأجير ممتلكاتهم لغير اليهود، ووصف جميع العرب بالمتوحشين بعد عملية ايتمار. وعملية السلام الحقيقية يجب أن تبدأ بعد أن يتم تحرير قلوب وعقول الشباب من خطاب الكراهية والرسومات الكاريكاتورية المهينة حول الآخر. للمزيد...
الإعلام العربي:
· سعيد الشيخ، القدس العربي: اتهام السيدة بثينة شعبان والنظام السوري للفلسطينيين بإشعال الفتنة في سوريا لن يكون الأخير، ولكن لن يظل الفلسطيني الحائط الواطئ لأن يقفز عليه النظام العربي لتمرير وترحيل أزماته. للمزيد..
· جيهان الحسني، الحياة اللندنية: ليس مطلوباً أن تتحرك الأساطيل والبوارج على الشواطئ الليبية لنقل الفلسطينيين إلى بر الأمان، لكن هناك خيارات كثيرة يمكن لعباس أن يقوم بها إذا اصبحت هذه القضية على رأس أولوياته، فهو ملزم بإيجاد حلول تنهي عذاب شعبه. للمزيد..
· أمجد عرار، دار الخليج: يوم الأرض ليس مجرد مناسبة للتضامن اللفظي الخجول من أمم العالم غير المتحدة أصلاً، فهو مناسبة لتذكير أولئك الذين ينامون على وسائد النسيان والوجوه الكالحة أن في هذه البلاد دماء لو نبشتم التراب لوجدتموها ما زالت ساخنة. للمزيد..
· رشاد أبو شارو، القدس العربي: 30 آذار، منذ العام 1976 صار يوما للأرض، يحتفل به الفلسطينيون داخل فلسطين وخارجها، ففيه تم إنقاذ 60 ألف دونم من الأراضي الفلسطينية بعد أن استولت عليها إسرائيل. ولا بد أن نسترجع أرضنا الفلسطينية في ظل الثورات العربية. للمزيد..
· يوسف أبو اللوز، دار الخليج: في يوم الأرض تبدو أرض فلسطين منقسمة بين البحر والبرّ، تبدو مكانين منفيين، وجغرافيتين واقعتين في نار الاختلاف والانقسام. بردت اللغة، بعدما برد السلاح، وأصبحت المقاومة مصطلحاً فولكلورياً، فمن لأرض فلسطين في يوم أرضها؟. للمزيد..