نزلت الشرطة المصرية الى الشارع، ممثلين دور الرافض لطلبات الشعب الجائع والمطالب بالتغيير،
هل هي حرب اليأس من طرف مبارك؟ أم انها مقدمة لبطش الجيش المصري الذي ما زال يقوم بدور المراقب؟
بالرغم من الاعلام الغربي يعرف تماما بان الشرطة هي التي انزلت افرادها بالثياب المدنية الا ان المصطلح الذي تستعمله الوسائل الاعلامية الغربية، هي مناهضي تظاهرات الاجتجاج