يتسلم الدكتور جابر عصفور مدير المركز القومي للترجمة جائزة القذافى العالمية للآداب فى دورتها الأولى في احتفال كبير تقيمه أمانة الجائزة في العاصمة الليبية طرابلس يوم 24 أبريل الجاري.
وقد أعرب الدكتور جابر عصفور عن سعادته بالحصول على تلك الجائزة، وجاء في بيان لجنة الجائزة أن منحها لجابر عصفور جاء لجهده الخلاق في تنمية الفكر الأدبي ومساهمته في حركة التنوير لإعلاء قيم الحرية والتقدم، ودراساته المتعمقة فى قضايا الأدب والنقد عن الصورة الفنية ومفهوم الشعر وعصر الرواية، وإضافته المعرفية لنظريات الأدب والنقد المعاصرة.
وأضاف البيان أن عصفور استحق الجائزة لدوره البارز في تنشيط الحياة الثقافية على المستوى العربي وإثرائها في إطار الفكر الإنساني بالمتابعة والترجمة، ومد الجسور بين الثقافة العربية والثقافات العالمية.
وجابر عصفور من مواليد المحلة الكبرى (مصر) حصل على درجة الدكتوراه من قسم اللغة العربية بكلية الآداب في جامعة القاهرة عام 1973 وعمل أستاذا جامعيا منذ عام 1966، وشغل منصب الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة المصري منذ عام 1992 لمدة 14 عاما شهدت خلالها الساحة الثقافية التي يشرف عليه المجلس نشاطا واسعا وشهدت انطلاقة مؤتمرات وجوائز الرواية والشعر على صعيد العالم العربي.وله عدة مؤلفات في النقد الأدبي والدراسات الإنسانية منها "الصورة الفنية في التراث النقدي والبلاغي" و"مفهوم الشعر ودراسة التراث النقدي" و"المرايا المتجاوزة، دراسة في نقد طه حسين" والاحيائية والاحيائيون" و"قراءة التراث النقدي" و""التنوير يواجه الإظلام" و"محنة التنوير" و"دفاعا عن التنوير" و"أنوار العقل" ومن آخر مؤلفاته " نقد ثقافة التخلف"،و" في محبة الشعر".
وقد أعرب الدكتور جابر عصفور عن سعادته بالحصول على تلك الجائزة، وجاء في بيان لجنة الجائزة أن منحها لجابر عصفور جاء لجهده الخلاق في تنمية الفكر الأدبي ومساهمته في حركة التنوير لإعلاء قيم الحرية والتقدم، ودراساته المتعمقة فى قضايا الأدب والنقد عن الصورة الفنية ومفهوم الشعر وعصر الرواية، وإضافته المعرفية لنظريات الأدب والنقد المعاصرة.
وأضاف البيان أن عصفور استحق الجائزة لدوره البارز في تنشيط الحياة الثقافية على المستوى العربي وإثرائها في إطار الفكر الإنساني بالمتابعة والترجمة، ومد الجسور بين الثقافة العربية والثقافات العالمية.
وجابر عصفور من مواليد المحلة الكبرى (مصر) حصل على درجة الدكتوراه من قسم اللغة العربية بكلية الآداب في جامعة القاهرة عام 1973 وعمل أستاذا جامعيا منذ عام 1966، وشغل منصب الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة المصري منذ عام 1992 لمدة 14 عاما شهدت خلالها الساحة الثقافية التي يشرف عليه المجلس نشاطا واسعا وشهدت انطلاقة مؤتمرات وجوائز الرواية والشعر على صعيد العالم العربي.وله عدة مؤلفات في النقد الأدبي والدراسات الإنسانية منها "الصورة الفنية في التراث النقدي والبلاغي" و"مفهوم الشعر ودراسة التراث النقدي" و"المرايا المتجاوزة، دراسة في نقد طه حسين" والاحيائية والاحيائيون" و"قراءة التراث النقدي" و""التنوير يواجه الإظلام" و"محنة التنوير" و"دفاعا عن التنوير" و"أنوار العقل" ومن آخر مؤلفاته " نقد ثقافة التخلف"،و" في محبة الشعر".